#لازم_نثور_عشان "السيسي يصدّي في الحكم"

وإلى جانب إعادة التغريد على وسم #لا_لتعديل_الدستور، دشّن ناشطون وسم #لازم_نثور_علشان للدعوة إلى الثورة كحل وحيد، في حين لم تغب كتائب العسكر الإلكترونية عن التفاعل، مطبّلين للتعديلات لتكملة "الإنجازات"، على حد قولهم.

وسخر علي أحمد من البرلمان: "‏البرلمان وافق على تعديل الدستور! دول لو بيرتبوا لخروجه كانوا خدوا وقت أكتر من كده والله".

وغرّد سيد عز الدين: "‏وبكده البرلمان المصري بقى صاحب حملة تخليد الرئيس في الحكم تحت مسمى ‎#خليه_يصدي... #لا_لتعديل_الدستور".

وعلّق محمد إسماعيل: "‏السرعة اللي وافق بيها البرلمان على تعديلات الدستور تنفي بشكل قاطع ان الدستور ده تفصيل للرئيس واضح انه كان جاهز مش تفصيل. #لا_لتعديل_الدستور".

ولاحظ عمر: "‏تزامنا مع اعلان البرلمان ‎#تعديل_الدستور البنك المركزي أعلن اليوم ارتفاع ديون ‎#مصر الخارجية إلى 93.1 مليار دولار.. للعلم السيسي استلم مصر بعد الانقلاب كان الدين الخارجي 38.38 مليار دولار. يعني السيسي اقترض 53 مليار دولار.. دي انجازات تستحق ‎#تعديل_الدستور.. والسيسي يحكمنا مدى الحياة".

في حين كتبت مها محمد: "‏ترزية بلطجية ملوخية مهلبية #لازم_نثور_عشان الدستور ٢٠١٢ اتخطف مع الريس الشرعى مرسي".

وذكر ناجي إبراهيم: "‏الديكتاتور بينوتشيه عدل الدستور قبل خروجه من السلطة كي يحمي نفسه وعصابته تم إلغاء التعديل مع أول حكومة ديمقراطية وحوكموا جميعا.. سوف يحاكم معهم كل من سهل لهم هذا التسلط من نواب واعلاميين ومفكرين يتصورون أنهم خالدون. #لازم_نثور_عشان".

وتفاءل اسكندر: "‏‎#لازم_نثور_عشان.. أنا متفائل خير.. 2010 كان نفس الكلام وخربت عليهم. #لا_لتعديل_الدستور".

وسخر "دوحة": "‏‎#لازم_نثور_عشان.. لا لتعديل الدستور اللى احنا موافقناش عليه أصلا". وكتب صلاح الدين: "‏علشان الدستور هيتغير ومفيش حاجة اسمها حقك الانتخابى. #لازم_نثور_عشان".