انفجار كابول يقتل سائق BBC ويصيب 4 من صحافييها

مقتل سائق BBC وإصابة 4 من صحافييها في انفجار كابول

31 مايو 2017
+ الخط -




أعلنت "هيئة الإذاعة البريطانية" (بي بي سي) عن مقتل سائقها الأفغاني، محمد نزير، جرّاء انفجار في الحي الدبلوماسي في العاصمة الأفغانية كابول، اليوم الأربعاء، وأصيب أربعة من صحافييها بجروح.

وأدّى الانفجار في كابول إلى مقتل وإصابة أكثر من مئة شخص، أغلبهم من المدنيين، ولم تتبنَ أي جهة مسؤولية الحادث إلى الآن.

ونشرت "بي بي سي" بياناً صحافياً على موقع "تويتر"، نعت فيه "مقتل سائقها الأفغاني محمد نزير، جراء انفجار سيارة مفخخة في كابول، اليوم الأربعاء، أثناء إقلاله صحافيين في الشبكة إلى مكتبهم".

وأفادت بأن أربعة من صحافييها أصيبوا بجروح، ونُقلوا إلى المستشفى للمعالجة، لافتة إلى أن إصاباتهم "ليست خطيرة".

ولفتت "بي بي سي" إلى أن نزير عمل في الشبكة طوال أربعة أعوام، و"كان ذا شعبية بين زملائه". نزير في أواخر الثلاثينيات من عمره، وترك أسرة وراءه، وفقاً للشبكة.

ووصفت ما حصل بـ"الخسارة المدمرّة لـ"بي بي سي" وأصدقاء نزير وعائلته"، منوهة إلى أنها تفعل ما بوسعها لدعمهم ودعم باقي أعضاء الفريق في كابول.

كما أعلنت قناة "طلوع تي في" Tolo TV الأفغانية عن مقتل أحد العاملين فيها، عزيز نافين.

دلالات

ذات صلة

الصورة

منوعات

تمتنع أغلب المؤسسات الإعلامية عن استخدام كلمة فلسطين في تغطيتها الإخبارية منذ سنوات عند الحديث عن القضية الفلسطينية، وترسخ ذلك في معاجم وأدلة تحريرية
الصورة

منوعات

تجد هيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي) نفسها في أزمة منذ نشرت صحيفة "ذا صن"، الجمعة، مقالاً ذكرت فيه أن مقدم برامج معروفاً فيها، لم تورد اسمه، دفع أموالاً لقاصر، لم يُعرف إن كان ذكراً أو أنثى، ليرسل إليه صوراً ذات طابع إباحي.
الصورة

منوعات

أعلنت هيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي)، اليوم الأحد، وقف أحد مذيعيها عن العمل، وفتح تحقيق بعدما اتهمته امرأة بدفع أموال لابنها لإرسال صور إباحية له.
الصورة

منوعات

اعتذرت هيئة الإذاعة البريطانية من مشاهديها اليوم السبت، بعدما اضطرت إلى بثّ "عدد محدود من البرامج الرياضية" خلال عطلة نهاية الأسبوع، جرّاء انسحاب مذيعين ومعلقين دعماً لأسطورة كرة القدم غاري لينيكر.

المساهمون