يصنع الدمى من بقايا المعلبات لإسعاد الأطفال في غزة مجتمع 02 مايو 2024 صانع الدمى مهدي كريرة يحول عبوات معدنية مستعملة إلى ألعاب متحركة صغيرة (الأناضول/ أنس زياد فتيحة) غادر صانع الدمى مدينة غزة إلى مدينة دير البلح هرباً من القصف الإسرائيلي (الأناضول/أنس زياد فتيحة) يعلّق على جدار مشغله دمى تعلو أجسامها وجوه تعبيرية منحوتة على الخشب (الأناضول/أنس زياد فتيحة) يبقى وفياً لعمله الفني من خلال الابتكار والإبداع (الأناضول/ أنس زياد فتيحة) الدمى التي يبتكرها كريرة تروي قصص المهجّرين والأطفال (الأناضول/ أنس زياد فتيحة) صانع الدمى مهدي كريرة متفقداً ألعابه المتحركة (الأناضول/ أنس زياد فتيحة) لم يجد مهدي كريرة مواد خاماً لصناعة الدمى سوى بقايا المعلبات المعدنية (الأناضول/ أنس زياد فتيحة)