عُمان.. "البليد الأثري" حكاية التاريخ في ظفار القديمة
يُعد موقع البليد الأثري من بين أهم المواقع الأثرية في سلطنة عمان (تصوير:Serdar Bıtmez/الأناضول)
يعتبر ميناءً تجاريًا مهمًا جدًا من القرن الثامن وحتى القرن السادس عشر (تصوير:Serdar Bıtmez/الأناضول)
تقع البليد على بعد أقل من مئة متر من ساحل المحيط الهندي، على الشريط الساحلي لولاية صلالة (تصوير:Serdar Bıtmez/الأناضول)
تحتوي البليد على آثار بارزة، أهمها الحصن الرئيسي الذي كان مقراً ومسكناً للحاكم (تصوير:Serdar Bıtmez/الأناضول)
تبلغ مساحة الموقع الإجمالية حوالي 64 هتكارا (تصوير:Serdar Bıtmez/الأناضول)
المدينة من أقدم المدن الأثرية في جنوب الجزيرة العربية (تصوير:Serdar Bıtmez/الأناضول)
يضم الموقع شواهد أثرية تنتمي غالبيتها إلى العصور الإسلامية (تصوير:Serdar Bıtmez/الأناضول)
موقع البليد يعود تاريخه إلى عهد ما قبل الإسلام واكتسب بعد الإسلام رونقاً إسلامياً فريداً من البناء المعماري (تصوير:Serdar Bıtmez/الأناضول)
تحول الموقع التاريخي إلى قبلة السياح (تصوير:Serdar Bıtmez/الأناضول)
الموقع من أقدم البقايا الأثرية التي تعود للعصر البرونزي 2500 قبل الميلاد (تصوير:Serdar Bıtmez/الأناضول)
يُعد موقع البليد الأثري في مدينة صلالة بمحافظة ظفار، جنوبي سلطنة عمان، من بين أهم المواقع الأثرية في البلاد، نظرًا للمكانة التي كان يتمتع بها على مدى التاريخ وماضيه الضارب في القدم. وتحوّل الموقع التاريخي المهم إلى قبلة للسياح الزائرين للمحافظة، فهو أحد أهم المزارات التاريخية الثقافية، التي يجدون فيها مدينة أعيد إحياؤها من تحت التراب لتكون شاهدا على تاريخ ظفار العريق. ويقع الموقع على بعد أقل من مائة متر من ساحل المحيط الهندي، على الشريط الساحلي لولاية صلالة، المعروفة من قبل المؤرخين الإسلاميين باسم ظفار، فيما رصدت الأناضول المدينة وأهم مكوناتها الأثرية.
تصوير (Serdar Bıtmez/الأناضول)
