تربية الإبل في ظفار العُمانية.. إرث خالد ومهنة لا تندثر
تشتهر السلطنة بوجود مجموعة من الإبل المميزة يطلق عليها "الأصائل". (تصوير: Serdar Bıtmez/الأناضول)
لا تزال حرفة تربية ورعي الإبل والاعتناء بها تتربع على رأس المهن التقليدية العُمانية. (تصوير: Serdar Bıtmez/الأناضول)
وتعطي الإبل التي ترعى في جبال وهضاب ظفار منظراً طبيعياً مثيراً. (تصوير: Serdar Bıtmez/الأناضول)
يصل تعداد إبل التربية حسب تقديرات الوزارة في عام 2019 إلى حوالي 279 ألف رأس. (تصوير: Serdar Bıtmez/الأناضول)
ولا تكاد تمر من أنحاء مدن ظفار إلا وتجد الإبل منتشرة على الجبال والشوارع. (تصوير: Serdar Bıtmez/الأناضول)
تنبت بها جميع الأشجار والأعشاب بعد موسم الخريف الماطر. (تصوير: Serdar Bıtmez/الأناضول)
يتحرى سكان أرياف محافظة ظفار موسم الربيع (الصرب) حيث تكون المراعي متنوعة. (تصوير: Serdar Bıtmez/الأناضول)
تتوفر في ظفار المراعي الخصبة والتغذية الجيدة. (تصوير: Serdar Bıtmez/الأناضول)
تسرح النوق في العديد من الشعاب والأودية. (تصوير: Serdar Bıtmez/الأناضول)
تلعب الإبل دوراً بارزاً في المحافظة على ثرات السلطنة. (تصوير: Serdar Bıtmez/الأناضول)
وسيلة النقل الأساسية في الصحاري والسهول والجبال. (تصوير: Serdar Bıtmez/الأناضول)
الإبل لها دورها التاريخي والحضاري، فقد أدت مهام جليلة وقدمت خدمات جديرة بالاحترام. (تصوير: Serdar Bıtmez/الأناضول)
يحرص العُمانيون على هذه الحرفة بعد أن أصبحت تدر عليهم دخلاً عالياً. (تصوير: Serdar Bıtmez/الأناضول)
لا تزال حرفة تربية ورعي الإبل والاعتناء بها تتربّع على رأس المهن التقليدية العُمانية التي تنتشر في مختلف قرى ومحافظات السلطنة، خاصة في محافظة ظفار بالجنوب.
ولا تكاد تمر من أنحاء مدن ظفار إلا وتجد الإبل منتشرة على الجبال والشوارع، وتقف السيارات احتراماً لها من أجل أن تمر. وتعطي الإبل التي ترعى في جبال وهضاب ظفار منظراً طبيعياً مثيراً.
تتميّز الهجن العُمانية بألوانها فتختلف باختلاف المناطق، ففي محافظة ظفار يكون لونها مائلاً للسواد، أما في شمال السلطنة فيغلب عليها اللون الأحمر والأشقر والأصفر والأبيض.
ويحرص العُمانيون على هذه الحرفة بعد أن أصبحت تدرّ عليهم دخلاً عالياً، وترفع مستوى المعيشة لفئة مربّي الإبل، خاصة تربية إبل السباق، وتختلف أسعار إبل السباق بين 30 و100 ألف ريال عُماني تقريباً (1 ريال عُماني يعادل 2.60 دولار).
(الأناضول)
