يستخدم الفلسطينيون الخشب والفحم كمصدر للطاقة لتلبية احتياجاتهم الأساسية، إذ إنهم محرومون من الماء والكهرباء والغذاء وغيرها من الضروريات في مدينة رفح بغزة.
يعيش صانع الدمى الفلسطيني مهدي كريرة، الذي غادر مدينة غزة ولجأ إلى مدينة دير البلح هرباً من القصف الإسرائيلي، مع عائلته في مبنى مهجور. يرغب كريرة في أن يرسم البسمة على
وجّه أطفال في قطاع غزة رسالة شكر وعرفان إلى طلاب جامعات الغرب، الذين ينظّمون تحرّكات حول العالم، في إطار التضامن مع الفلسطينيين في القطاع المحاصر، حيث يتعرّضون لحرب
نظم نشطاء مناهضون لحرب الإبادة الإسرائيلية على غزة مظاهرات أمام فروع سلسلة الوجبات السريعة ماكدونالدز في مدن هولندية مختلفة. وعلق المتظاهرون الأعلام الفلسطينية لافتات،
يصعب تصوّر ما عاشه ويعيشه الأطفال في قطاع غزة منذ بدء العدوان الإسرائيلي على القطاع وحتى اليوم. ولا يتعلّق الأمر بأصوات القصف المستمرة والدمار والنزوح، فما شهده القطاع