أسرة الصحافي المصري معتز ودنان تنضم للممنوعين من الزيارة
أعلنت أسرة الصحافي المصري المعتقل، معتز ودنان، اليوم الأحد، منع أفرادها من زيارته رغم حصولهم على تصريح أمني بالزيارة، لينضموا بذلك لقائمة طويلة من أسر المعتقلين الممنوعين من الزيارة بتعليمات من جهاز الأمن الوطني.
ونشرت الأسرة عبر صفحة "الحرية لمعتز ودنان" على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" صور أبنائه أمام بوابات السجن، مصحوبةً بتعليق "أولاد معتز في أول يوم مدرسة.. بدل ما يكونوا في فصولهم.. مستنيين إدارة السجن تسمح لهم يشوفوا أبوهم.. وده طبعا بالرغم من وجود تصريح نيابة بالدخول".
المنع من الزيارة أيضًا واجه أسرة المعتقل السياسي علاء عبد الفتاح، لليوم الخامس على التوالي. وكتبت شقيقته منى سيف الإسلام "رجعنا لخانة الصفر! منتظرين، بلغوا الأمن الوطني إننا هنا ولسة ما جاتلهمش توجيهات. سألنا بشكل واضح وإمبارح ظابط الأمن الوطني اللي عرف نفسه على إنه الرائد محمد خميس -ماعنديش أي فكرة ده اسمه بجد ولا اخترعه لحظتها- ووعد إننا هنزور النهاردة في معاد الزيارة؟ مش من هنا، ولسة ما جاتلناش أي أوامر مباشرة. أنا بس عايزة الناس تشهد إن خلال ده كله إحنا اللي صادقين ومباشرين في كلامنا وبنوفّي بكل وعودنا وملتزمين بالقانون ومهتمين بتطبيقه ومتمسكين بحقوقنا، وهم بيخرقوا القانون وبيكدبوا وبيتحايلوا على كل خطوة. ولو فاكرنا هنزهق، فإحنا أه حقيقي زهقانين وطهقانين منكم ومن ظلمكم بس الأكيد إن الغضب أكبر وإن أهم حاجة بالنسبالنا أيا كانت التفاصيل هي الاطمئنان على علاء.. الزيارة حقنا مش رفاهية".
وبعد عدة ساعات كتبت "لسة زي ما إحنا، منتظرين قدام البوابة، مافيش أي حد بيقولنا أي معلومة مفيدة، بس مافيش أي أداء أو مؤشرات توحي إنهم هيخلونا نزور. #الزيارة_حق".
كما كتبت المحامية الحقوقية السكندرية، ماهينور المصري، أن "عائلة المحامي محمد منيب راحوا يزوروه النهاردة، السجن رفض وقال إن سامح عاشور نقيب المحامين جاه زاره و أخد الزيارة الاستثنائي وبكدة مايحقلهمش زيارة غير في ميعاد الزيارة العادية. مع العلم إن الزيارة الاستثنائية المفروض من حق مستحقين الزيارة إللي هما الأهل.. وإن السجن و أمن الدولة في العادة بيرفضوا حتى دخول قرايب المسجون لو مش أقارب درجة أولى.. ومع العلم برضه إنه بيتم معاملتهم على أنهم محكوم عليهم؛ زيارة كل 15 يوم على الرغم من إنهم المفروض في مرحلة المعارضة فيتعاملوا معاملة التحقيق إللي بيستحقوا زيارة كل أسبوع".
ونشرت الأسرة عبر صفحة "الحرية لمعتز ودنان" على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" صور أبنائه أمام بوابات السجن، مصحوبةً بتعليق "أولاد معتز في أول يوم مدرسة.. بدل ما يكونوا في فصولهم.. مستنيين إدارة السجن تسمح لهم يشوفوا أبوهم.. وده طبعا بالرغم من وجود تصريح نيابة بالدخول".
المنع من الزيارة أيضًا واجه أسرة المعتقل السياسي علاء عبد الفتاح، لليوم الخامس على التوالي. وكتبت شقيقته منى سيف الإسلام "رجعنا لخانة الصفر! منتظرين، بلغوا الأمن الوطني إننا هنا ولسة ما جاتلهمش توجيهات. سألنا بشكل واضح وإمبارح ظابط الأمن الوطني اللي عرف نفسه على إنه الرائد محمد خميس -ماعنديش أي فكرة ده اسمه بجد ولا اخترعه لحظتها- ووعد إننا هنزور النهاردة في معاد الزيارة؟ مش من هنا، ولسة ما جاتلناش أي أوامر مباشرة. أنا بس عايزة الناس تشهد إن خلال ده كله إحنا اللي صادقين ومباشرين في كلامنا وبنوفّي بكل وعودنا وملتزمين بالقانون ومهتمين بتطبيقه ومتمسكين بحقوقنا، وهم بيخرقوا القانون وبيكدبوا وبيتحايلوا على كل خطوة. ولو فاكرنا هنزهق، فإحنا أه حقيقي زهقانين وطهقانين منكم ومن ظلمكم بس الأكيد إن الغضب أكبر وإن أهم حاجة بالنسبالنا أيا كانت التفاصيل هي الاطمئنان على علاء.. الزيارة حقنا مش رفاهية".
وبعد عدة ساعات كتبت "لسة زي ما إحنا، منتظرين قدام البوابة، مافيش أي حد بيقولنا أي معلومة مفيدة، بس مافيش أي أداء أو مؤشرات توحي إنهم هيخلونا نزور. #الزيارة_حق".
كما كتبت المحامية الحقوقية السكندرية، ماهينور المصري، أن "عائلة المحامي محمد منيب راحوا يزوروه النهاردة، السجن رفض وقال إن سامح عاشور نقيب المحامين جاه زاره و أخد الزيارة الاستثنائي وبكدة مايحقلهمش زيارة غير في ميعاد الزيارة العادية. مع العلم إن الزيارة الاستثنائية المفروض من حق مستحقين الزيارة إللي هما الأهل.. وإن السجن و أمن الدولة في العادة بيرفضوا حتى دخول قرايب المسجون لو مش أقارب درجة أولى.. ومع العلم برضه إنه بيتم معاملتهم على أنهم محكوم عليهم؛ زيارة كل 15 يوم على الرغم من إنهم المفروض في مرحلة المعارضة فيتعاملوا معاملة التحقيق إللي بيستحقوا زيارة كل أسبوع".