عباس يوقع على انضمام فلسطين لسبع اتفاقيات ومعاهدات دولية
وقع الرئيس الفلسطيني محمود عباس، مساء الأربعاء، على انضمام دولة فلسطين إلى 7 اتفاقيات ومعاهدات دولية، من ضمنها البروتوكول الخاص بإلغاء عقوبة الإعدام، وفق ما أوردت وكالة الأنباء الرسمية الفلسطينية "وفا".
وأصدر عباس، تعليماته لوزير الخارجية والمغتربين، رياض المالكي، باستكمال الإجراءات من أجل تنفيذ هذه الاتفاقيات لتصبح فلسطين عضواً كاملاً فيها.
من جانبه، أكد أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، صائب عريقات، أهمية انضمام فلسطين للمزيد من الاتفاقيات، والمعاهدات الدولية.
وقال عريقات لإذاعة "صوت فلسطين" الرسمية، صباح اليوم الخميس، إنه "يترتب على الانضمام لهذه الاتفاقيات والبروتوكولات الدولية مواءمة قوانين دولة فلسطين لمواكبة الالتزامات التي أصبحت عليها بعد الانضمام لهذه الاتفاقيات".
وأشار عريقات إلى أن عباس يقوم الآن بتنفيذ قرارات المجلس الوطني، لترسيخ قدرة دولة فلسطين كدولة كاملة السيادة، ضمن منظومة الحقوق المدنية والسياسية وحقوق الإنسان، موضحاً أن ذلك يندرج ضمن استراتيجية القيادة في تحركاتها على الساحة الدولية لتكريس حقوق دولة فلسطين للدفاع عن أبناء الشعب الفلسطيني، وآخرها تقديم طلب الإحالة للمحكمة الجنائية الدولية، إضافة إلى استمرار المساعي لنيل العضوية الكاملة في الأمم المتحدة والتوجه نحو محكمة العدل الدولية، للحصول على رأي استشاري بخصوص قرار الرئيس الأميركي، دونالد ترامب حول القدس.
وتابع: "الرئيس عباس تمكن من مواءمة المواقف الفلسطينية المستندة إلى قرارات الشرعية الدولية مع الاتحاد الأوروبي، ومنظمة التعاون الإسلامي، والجامعة العربية، ومنظمة عدم الانحياز، والاتحاد الأفريقي، ودول أميركا اللاتينية، والكاريبي، مع المواجهة للغطرسة الأميركية والفوضى الدبلوماسية التي أحدثتها إدارة ترامب بالابتعاد عن القانون الدولي".
وأصدر عباس، تعليماته لوزير الخارجية والمغتربين، رياض المالكي، باستكمال الإجراءات من أجل تنفيذ هذه الاتفاقيات لتصبح فلسطين عضواً كاملاً فيها.
من جانبه، أكد أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، صائب عريقات، أهمية انضمام فلسطين للمزيد من الاتفاقيات، والمعاهدات الدولية.
وقال عريقات لإذاعة "صوت فلسطين" الرسمية، صباح اليوم الخميس، إنه "يترتب على الانضمام لهذه الاتفاقيات والبروتوكولات الدولية مواءمة قوانين دولة فلسطين لمواكبة الالتزامات التي أصبحت عليها بعد الانضمام لهذه الاتفاقيات".
وأشار عريقات إلى أن عباس يقوم الآن بتنفيذ قرارات المجلس الوطني، لترسيخ قدرة دولة فلسطين كدولة كاملة السيادة، ضمن منظومة الحقوق المدنية والسياسية وحقوق الإنسان، موضحاً أن ذلك يندرج ضمن استراتيجية القيادة في تحركاتها على الساحة الدولية لتكريس حقوق دولة فلسطين للدفاع عن أبناء الشعب الفلسطيني، وآخرها تقديم طلب الإحالة للمحكمة الجنائية الدولية، إضافة إلى استمرار المساعي لنيل العضوية الكاملة في الأمم المتحدة والتوجه نحو محكمة العدل الدولية، للحصول على رأي استشاري بخصوص قرار الرئيس الأميركي، دونالد ترامب حول القدس.
وتابع: "الرئيس عباس تمكن من مواءمة المواقف الفلسطينية المستندة إلى قرارات الشرعية الدولية مع الاتحاد الأوروبي، ومنظمة التعاون الإسلامي، والجامعة العربية، ومنظمة عدم الانحياز، والاتحاد الأفريقي، ودول أميركا اللاتينية، والكاريبي، مع المواجهة للغطرسة الأميركية والفوضى الدبلوماسية التي أحدثتها إدارة ترامب بالابتعاد عن القانون الدولي".