"ذا كراون" يتصدر ترشيحات جوائز بافتا

"ذا كراون" يتصدر ترشيحات جوائز بافتا

21 مارس 2024
تم ترشيحه لثماني جوائز (ريتشارد بيكر/ Getty)
+ الخط -
اظهر الملخص
- "ذا كراون" يتصدر ترشيحات جوائز بافتا بثمانية ترشيحات، مسلطًا الضوء على الأحداث السياسية والشخصية لحكم الملكة إليزابيث، مع ترشيحات بارزة لدومينيك وست وإليزابيث ديبيكي.
- "ديمون 79" من "بلاك ميرور" و"هابي فالي" يحصدان ترشيحات مهمة، بما في ذلك أفضل ممثلة لأنجنا فاسان وسارة لانكاشير، مع تنافس قوي من هيلينا بونهام كارتر وبيلا رامسي.
- "ذا لاست أوف أس" و"ساكسيشن" يتنافسان في الفئة الدولية بخمس ترشيحات، ومشهد من سلسلة وثائقية عن ديفيد بيكهام يبرز ضمن اللحظات التي لا تنسى.

 تصدر الموسم الأخير من الدراما الملكية "ذا كراون" (التاج)، ترشيحات جوائز الأكاديمية البريطانية لفنون السينما والتلفزيون (بافتا)، يوم الأربعاء، مع ترشيح مشهد من سلسلة وثائقية للاعب كرة القدم السابق ديفيد بيكهام لإحدى الجوائز أيضا.

وتم ترشيح "ذا كراون" لثماني جوائز في الحفل السنوي لصناعة التلفزيون البريطانية، منها أربع جوائز في فئات التمثيل.

ويسرد المسلسل في قالب درامي الأحداث السياسية والشخصية التي شكّلت حكم الملكة البريطانية الراحلة إليزابيث.

ومن بين أبطال العمل المرشحين للجوائز دومينيك وست، الذي يؤدي دور الملك تشارلز الثالث حينما كان أميرا، وإليزابيث ديبيكي التي تصوّر شخصية الأميرة الراحلة ديانا.

وترشحت "ديمون 79" (شيطان 79)، الحلقة الأخيرة من الموسم السادس من مسلسل "بلاك ميرور" (المرآة السوداء)، لسبع جوائز، منها جائزة أفضل ممثلة لأنجنا فاسان. وتؤدي فاسان دور بائعة في متجر ترتكب ثلاث جرائم قتل لمنع نهاية العالم.

وحصد مسلسل الجريمة "هابي فالي" (وادٍ سعيد)، ستة ترشيحات، منها ترشيح عن فئة أفضل ممثلة لبطلة المسلسل سارة لانكاشير. ومن المرشحات الأخريات لتلك الجائزة هيلينا بونهام كارتر عن المسلسل القصير "نولي"، وبيلا رامسي عن المسلسل المقتبس عن لعبة الفيديو "ذا لاست أوف أس" (آخر المتبقين منا).

ورشّح "ذا لاست أوف أس" ومسلسل "ساكسيشن" (تتابع)، لخمس جوائز منها الفئة الدولية.

ومن بين المرشحين لجائزة اللحظة التي لا تنسى، والتي تم الكشف عنها الأسبوع الماضي، مشهد من مسلسل "بيكهام"، وهو مسلسل قصير عن نجم كرة القدم البريطاني، حيث يمازح ديفيد زوجته مصممة الأزياء فيكتوريا طالبا منها أن تصدقه القول بشأن نشأتها في "الطبقة العاملة".

(رويترز)

المساهمون