الجوائز السينمائية: إفادةٌ أم مجرّد "بيزنس"؟

الجوائز السينمائية: إفادةٌ أم مجرّد "بيزنس"؟

08 مارس 2024
ليدي غاغا تُقبّل تمثال "أوسكار" 2019 (Getty)
+ الخط -

مع بدء التوزيع السنوي للجوائز السينمائية الأبرز في صناعة الفن السابع في العالم، كـ"غولدن غلوب" الأميركية و"أوسكار" الهوليوودية و"سيزار" الفرنسية (الأشهر جماهيرياً)، إلى "بافتا" البريطانية و"غويا" الإسبانية، تُثير قلّةٌ سؤالَ المغزى من هذه الجوائز، ومدى أهميتها وقيمها المختلفة، وما إذا كانت لا تزال قادرة على دعم الفائز ـ الفائزة أم لا، وكيف. بالإضافة إلى جوائز المهرجانات، المصنّفة فئة أولى، وفئات أخرى أيضاً.

عشية توزيع جوائز النسخة 96 لـ"أوسكار" (10 مارس/آذار 2024 بتوقيت غرب الولايات المتحدّة الأميركية)، يناقش زملاء وزميلات هذه التساؤلات، وغيرها مما يُعتبر أساسيّاً في المسألة الأصل.

المساهمون