Skip to main content
نسخة تجريبية
مواقع أخرى:
رمضان مع العربي الجديد
ألعاب ومسابقات
ضفة الثالثة
The New arab
النسخة الورقية
نتائج البحث
بحث:
Publish date
And
فرز
تاريخ النشر
ذات صلة
ابحث
مباشر
نتائج البحث
بحث:
Publish date
And
فرز
تاريخ النشر
ذات صلة
ابحث
أخبار
سياسة
اقتصاد
مقالات
تحقيقات
رياضة
ثقافة
مجتمع
منوعات
مرايا
بودكاست
البث المباشر
Main navigation
أخبار
مصر
سورية
فلسطين
الخليج
العراق
عربي
دولي
أخبار عاجلة
سياسة
تقارير عربية
تقارير دولية
تحليلات
رصد
مقابلات
سيرة سياسية
ملحق فلسطين
مدونات
اقتصاد
أسواق
اقتصاد الناس
اقتصاد عربي
اقتصاد دولي
طاقة
سياحة وسفر
سيارات
مقالات
آراء
زوايا
قضايا
مواقف
كاريكاتير
تحقيقات
تحقيق
تحقيق متعدّد الوسائط
تحت المجهر
رياضة
كرة عربية
كرة عالمية
ميركاتو
رياضات أخرى
بعيدا عن الملاعب
كأس العالم 2022
كأس آسيا 2023
كأس أمم أفريقيا 2023
ثقافة
آداب وفنون
كتب
وقفات
نصوص
أصدقاء لغتنا
مجتمع
قضايا وناس
المرأة
طلاب وشباب
صحة
بيئة
حالة الطقس
الجريمة والعقاب
لجوء واغتراب
كوفيد-19
منوعات
حول العالم
إعلام وحريات
نجوم وفن
موسيقى
سينما ودراما
سوشيال ميديا
علوم وآثار
مرايا
فيديو
بودكاست
إنفوغراف
كوميكس
قصص تفاعلية
ألبوم الصور
ألعاب ومسابقات
بودكاست
Top Menu
رمضان مع العربي الجديد
ألعاب ومسابقات
ضفة الثالثة
The New arab
النسخة الورقية
هنية: متمسكون بمطالبنا بوقف دائم لإطلاق النار وانسحاب شامل من غزة وعودة النازحين والعدو الصهيوني ما زال يراوغ ويتعنت
هنية: عملية طوفان الأقصى أحيت فلسطين في قلوب ملايين الأحرار حول العالم
تعيش الصحافة الورقية التونسية
أزمة مالية
خانقة دفعت الكثير من الصحف إلى غلق أبوابها مثل الصحف اليومية "التونسية" و"الصريح" والأسبوعية "أخبار الجمهورية" و"الضمير" و"الأولى التونسية"، وتجابه بقية الصحف الورقية شبح الإقفال في كل لحظة، خاصة أمام الصعوبات المالية التي تجدها هذه الصحف التي تراجع عددها من 255 سنة 2010 إلى 50 منشورا سنة 2020.
يرجع مدير عام "سيغما كونساي" المكتب المختص في الدراسات وسبر الآراء وقياس نسب الاستماع والمشاهدة، حسن الزرقوني، سبب الأزمة المالية الخانقة التي تعيشها الصحافة الورقية في تونس إلى التراجع الحاد الذي عرفته الإعلانات التجارية في الصحف؛ إذ كان يبلغ حجم إجمالي الأموال التي تدرها الإعلانات التجارية على الصحف الورقية سنة 2010 ما يناهز 41 مليون دينار تونسي (19 مليون دولار أميركي بأسعار العملة سنة 2010) ليتراجع سنة 2011 إلى 34.2 مليون دينار تونسي أي بانخفاض يزيد عن الستة ملايين دينار تونسي، وهو رقم كبير. سلسلة التراجعات التي عرفتها الإعلانات التجارية تواصلت سنة 2012 لتصل إلى 32.7 مليون دينار تونسي، ليصبح عام 2013 كارثياً على الصحافة الورقية حين تراجع حجم الإعلانات بما يناهز عشرة ملايين دينار، ليصل الحجم الإجمالي للإعلانات التجارية في الصحافة الورقية في تونس سنة 2013 إلى ما يناهز 22.4 مليون دينار تونسي.
اقــرأ أيضاً
التطبيع في الإعلام التونسي: خطّ أحمر
عرف هذا التراجع نسقاً تصاعدياً لتصل نسبة التراجع بين عامي 2010 و2015 إلى 73 في المائة، وهو رقم مفزع أيضاً. لتكون هذه الأعوام الخمسة أكثر سنوات عرفت فيها الصحافة الورقية أزمة خانقة أدت إلى غلق عديد الصحف وإحالة العاملين فيها إلى البطالة، ومنهم العاملون في صحيفة "التونسية" اليومية الذين قاموا باعتصام في مقر الصحيفة سنة 2015 تواصل إلى أكثر من شهر ونصف دون الوصول إلى حلول للصحيفة التي أغلقت أبوابها منذ ذلك التاريخ نهائياً.
عام 2019 الماضي، قدرت "سيغما كونساي" حجم الإعلانات التجارية في الصحف الورقية التونسية بـ11.1 مليون دينار وهو رقم ضعيف إذا قارناه بسنة 2010، ويزداد ضعفاً، إذ إنّ الدينار التونسي فقد من قيمته أمام الدولار الأميركي بنسبة تعادل تقريباً 80 في المائة في الفترة المتراوحة بين عامي 2010 و2019.
لا يعتبر التراجع الحاد في الإعلانات السبب الوحيد في أزمة الصحافة الورقية التونسية، إذ يضيف له رئيس جمعية مديري الصحف التونسية، الطيب الزهار، تراجع عدد النسخ المقتناة من الصحف الورقية. ولا يتجاوز عدد النسخ التي يتم بيعها يومياً في السوق التونسية 100 ألف نسخة، تضاف إلى كل ذلك المنافسة التي تعرفها الصحافة الورقية من قبل المواقع الإلكترونية التي ارتفع عددها بعد الثورة التونسية وارتفعت عائداتها من الإعلانات التجارية من 4 ملايين دينار تونسي سنة 2011 لتصل إلى أكثر من 15 مليون دينار تونسي سنة 2019.
بعيدًا عن الأرقام، يرى بعض المتابعين للشأن الإعلامي في تونس أن الصحافة الورقية ولضمان أكبر حظوظ للنجاح والاستمرارية، عليها تغيير خططها التحريرية وعدم الاكتفاء بنشر الأخبار التي تسبقها فيها المواقع الإلكترونية والقنوات التلفزيونية والمحطات الإذاعية التي تتميز بالآنية في المتابعة الإخبارية، بل التوجه نحو صحافة التحليل والاستقصاء حتى تكون قادرة على جلب القراء إليها والحفاظ على ديمومتها وتلافي الانهيار التام لها.
يطالب مالكو الصحافة الورقية وصحافيوها وموظفوها، الحكومة التونسية، بالتدخل لإنقاذهم من الانهيار والاندثار، وهو ما وعدت به الحكومات المتعاقبة بعد الثورة، لكن حتى الآن، لم يتم الشروع عملياً في توفير ضمانات فعلية لاستمرارية قطاع الصحافة الورقية.
هنية: نحن أمام فرصة تاريخية لهزيمة المشروع الصهيوني وحلفائه وهذه المعركة وحدت صفوف أبناء الأمة
تعيش الصحافة الورقية التونسية
أزمة مالية
خانقة دفعت الكثير من الصحف إلى غلق أبوابها مثل الصحف اليومية "التونسية" و"الصريح" والأسبوعية "أخبار الجمهورية" و"الضمير" و"الأولى التونسية"، وتجابه بقية الصحف الورقية شبح الإقفال في كل لحظة، خاصة أمام الصعوبات المالية التي تجدها هذه الصحف التي تراجع عددها من 255 سنة 2010 إلى 50 منشورا سنة 2020.
يرجع مدير عام "سيغما كونساي" المكتب المختص في الدراسات وسبر الآراء وقياس نسب الاستماع والمشاهدة، حسن الزرقوني، سبب الأزمة المالية الخانقة التي تعيشها الصحافة الورقية في تونس إلى التراجع الحاد الذي عرفته الإعلانات التجارية في الصحف؛ إذ كان يبلغ حجم إجمالي الأموال التي تدرها الإعلانات التجارية على الصحف الورقية سنة 2010 ما يناهز 41 مليون دينار تونسي (19 مليون دولار أميركي بأسعار العملة سنة 2010) ليتراجع سنة 2011 إلى 34.2 مليون دينار تونسي أي بانخفاض يزيد عن الستة ملايين دينار تونسي، وهو رقم كبير. سلسلة التراجعات التي عرفتها الإعلانات التجارية تواصلت سنة 2012 لتصل إلى 32.7 مليون دينار تونسي، ليصبح عام 2013 كارثياً على الصحافة الورقية حين تراجع حجم الإعلانات بما يناهز عشرة ملايين دينار، ليصل الحجم الإجمالي للإعلانات التجارية في الصحافة الورقية في تونس سنة 2013 إلى ما يناهز 22.4 مليون دينار تونسي.
اقــرأ أيضاً
التطبيع في الإعلام التونسي: خطّ أحمر
عرف هذا التراجع نسقاً تصاعدياً لتصل نسبة التراجع بين عامي 2010 و2015 إلى 73 في المائة، وهو رقم مفزع أيضاً. لتكون هذه الأعوام الخمسة أكثر سنوات عرفت فيها الصحافة الورقية أزمة خانقة أدت إلى غلق عديد الصحف وإحالة العاملين فيها إلى البطالة، ومنهم العاملون في صحيفة "التونسية" اليومية الذين قاموا باعتصام في مقر الصحيفة سنة 2015 تواصل إلى أكثر من شهر ونصف دون الوصول إلى حلول للصحيفة التي أغلقت أبوابها منذ ذلك التاريخ نهائياً.
عام 2019 الماضي، قدرت "سيغما كونساي" حجم الإعلانات التجارية في الصحف الورقية التونسية بـ11.1 مليون دينار وهو رقم ضعيف إذا قارناه بسنة 2010، ويزداد ضعفاً، إذ إنّ الدينار التونسي فقد من قيمته أمام الدولار الأميركي بنسبة تعادل تقريباً 80 في المائة في الفترة المتراوحة بين عامي 2010 و2019.
لا يعتبر التراجع الحاد في الإعلانات السبب الوحيد في أزمة الصحافة الورقية التونسية، إذ يضيف له رئيس جمعية مديري الصحف التونسية، الطيب الزهار، تراجع عدد النسخ المقتناة من الصحف الورقية. ولا يتجاوز عدد النسخ التي يتم بيعها يومياً في السوق التونسية 100 ألف نسخة، تضاف إلى كل ذلك المنافسة التي تعرفها الصحافة الورقية من قبل المواقع الإلكترونية التي ارتفع عددها بعد الثورة التونسية وارتفعت عائداتها من الإعلانات التجارية من 4 ملايين دينار تونسي سنة 2011 لتصل إلى أكثر من 15 مليون دينار تونسي سنة 2019.
بعيدًا عن الأرقام، يرى بعض المتابعين للشأن الإعلامي في تونس أن الصحافة الورقية ولضمان أكبر حظوظ للنجاح والاستمرارية، عليها تغيير خططها التحريرية وعدم الاكتفاء بنشر الأخبار التي تسبقها فيها المواقع الإلكترونية والقنوات التلفزيونية والمحطات الإذاعية التي تتميز بالآنية في المتابعة الإخبارية، بل التوجه نحو صحافة التحليل والاستقصاء حتى تكون قادرة على جلب القراء إليها والحفاظ على ديمومتها وتلافي الانهيار التام لها.
يطالب مالكو الصحافة الورقية وصحافيوها وموظفوها، الحكومة التونسية، بالتدخل لإنقاذهم من الانهيار والاندثار، وهو ما وعدت به الحكومات المتعاقبة بعد الثورة، لكن حتى الآن، لم يتم الشروع عملياً في توفير ضمانات فعلية لاستمرارية قطاع الصحافة الورقية.
هنية:: استمرار هذا العدوان في غزة جاء بسبب الدعم الأميركي وبعض الدول الغربية
تعيش الصحافة الورقية التونسية
أزمة مالية
خانقة دفعت الكثير من الصحف إلى غلق أبوابها مثل الصحف اليومية "التونسية" و"الصريح" والأسبوعية "أخبار الجمهورية" و"الضمير" و"الأولى التونسية"، وتجابه بقية الصحف الورقية شبح الإقفال في كل لحظة، خاصة أمام الصعوبات المالية التي تجدها هذه الصحف التي تراجع عددها من 255 سنة 2010 إلى 50 منشورا سنة 2020.
يرجع مدير عام "سيغما كونساي" المكتب المختص في الدراسات وسبر الآراء وقياس نسب الاستماع والمشاهدة، حسن الزرقوني، سبب الأزمة المالية الخانقة التي تعيشها الصحافة الورقية في تونس إلى التراجع الحاد الذي عرفته الإعلانات التجارية في الصحف؛ إذ كان يبلغ حجم إجمالي الأموال التي تدرها الإعلانات التجارية على الصحف الورقية سنة 2010 ما يناهز 41 مليون دينار تونسي (19 مليون دولار أميركي بأسعار العملة سنة 2010) ليتراجع سنة 2011 إلى 34.2 مليون دينار تونسي أي بانخفاض يزيد عن الستة ملايين دينار تونسي، وهو رقم كبير. سلسلة التراجعات التي عرفتها الإعلانات التجارية تواصلت سنة 2012 لتصل إلى 32.7 مليون دينار تونسي، ليصبح عام 2013 كارثياً على الصحافة الورقية حين تراجع حجم الإعلانات بما يناهز عشرة ملايين دينار، ليصل الحجم الإجمالي للإعلانات التجارية في الصحافة الورقية في تونس سنة 2013 إلى ما يناهز 22.4 مليون دينار تونسي.
اقــرأ أيضاً
التطبيع في الإعلام التونسي: خطّ أحمر
عرف هذا التراجع نسقاً تصاعدياً لتصل نسبة التراجع بين عامي 2010 و2015 إلى 73 في المائة، وهو رقم مفزع أيضاً. لتكون هذه الأعوام الخمسة أكثر سنوات عرفت فيها الصحافة الورقية أزمة خانقة أدت إلى غلق عديد الصحف وإحالة العاملين فيها إلى البطالة، ومنهم العاملون في صحيفة "التونسية" اليومية الذين قاموا باعتصام في مقر الصحيفة سنة 2015 تواصل إلى أكثر من شهر ونصف دون الوصول إلى حلول للصحيفة التي أغلقت أبوابها منذ ذلك التاريخ نهائياً.
عام 2019 الماضي، قدرت "سيغما كونساي" حجم الإعلانات التجارية في الصحف الورقية التونسية بـ11.1 مليون دينار وهو رقم ضعيف إذا قارناه بسنة 2010، ويزداد ضعفاً، إذ إنّ الدينار التونسي فقد من قيمته أمام الدولار الأميركي بنسبة تعادل تقريباً 80 في المائة في الفترة المتراوحة بين عامي 2010 و2019.
لا يعتبر التراجع الحاد في الإعلانات السبب الوحيد في أزمة الصحافة الورقية التونسية، إذ يضيف له رئيس جمعية مديري الصحف التونسية، الطيب الزهار، تراجع عدد النسخ المقتناة من الصحف الورقية. ولا يتجاوز عدد النسخ التي يتم بيعها يومياً في السوق التونسية 100 ألف نسخة، تضاف إلى كل ذلك المنافسة التي تعرفها الصحافة الورقية من قبل المواقع الإلكترونية التي ارتفع عددها بعد الثورة التونسية وارتفعت عائداتها من الإعلانات التجارية من 4 ملايين دينار تونسي سنة 2011 لتصل إلى أكثر من 15 مليون دينار تونسي سنة 2019.
بعيدًا عن الأرقام، يرى بعض المتابعين للشأن الإعلامي في تونس أن الصحافة الورقية ولضمان أكبر حظوظ للنجاح والاستمرارية، عليها تغيير خططها التحريرية وعدم الاكتفاء بنشر الأخبار التي تسبقها فيها المواقع الإلكترونية والقنوات التلفزيونية والمحطات الإذاعية التي تتميز بالآنية في المتابعة الإخبارية، بل التوجه نحو صحافة التحليل والاستقصاء حتى تكون قادرة على جلب القراء إليها والحفاظ على ديمومتها وتلافي الانهيار التام لها.
يطالب مالكو الصحافة الورقية وصحافيوها وموظفوها، الحكومة التونسية، بالتدخل لإنقاذهم من الانهيار والاندثار، وهو ما وعدت به الحكومات المتعاقبة بعد الثورة، لكن حتى الآن، لم يتم الشروع عملياً في توفير ضمانات فعلية لاستمرارية قطاع الصحافة الورقية.
مقالات
كاريكاتير
عودة إلى الرئيسية
فرنسا
فرنسا
كاريكاتير
حبيب حداد
12 مايو 2017
دلالات
كاريكاتير
فرنسا
اليمين المتطرف
الانتخابات الفرنسية
ذات صلة
الصورة
عماد حجاج
02 ابريل 2024
استهداف منظمة المطبخ العالمي
الصورة
عماد حجاج
01 ابريل 2024
مجمع الشفاء
الصورة
عماد حجاج
31 مارس 2024
مفاوضات التهدئة
الصورة
عماد حجاج
30 مارس 2024
مجازر نتنياهو ضد المدنيين
الصورة
عثمان عبيد
30 مارس 2024
الانقسام السوداني
الصورة
طارق نجم
30 مارس 2024
خطة اجتياح رفح
المزيد في مقالات
آراء
علي العبدالله
ليّ أذرع بين بايدن ونتنياهو
آراء
علي أنوزلا
الدرس السنغالي
آراء
رانيا مصطفى
عن نقل الملفّ السوري إلى الرياض