تمثل جذر القضية الفلسطينية ولا يزال بالاحتلال. وبالتالي، كانت الحلول ولا تزال سياسية، لا أمنية وعسكرية وفق القاعدة الإسرائيلية الفاشلة "ما لم يتحقق بالقوة يتحقق بمزيد منها"، مع التأكيد الدائم على امتلاك الشعب الفلسطيني الحقّ الأصيل والراسخ بالمقاومة.