شرق أفغانستان، وجد تنظيم الدولة موطئ قدم في ولايتي ننجرهار وكنر، عامدا إلى استقطاب الفتيات والعائلات في محاولة لتعويض خسائره، في ظل حصوله على موارد مالية تفوق حركة طالبان، وفق ما يوثقه تحقيق "العربي الجديد".
في خضم الكثير من الأقاويل والتكهنات حول مستقبل المدارس التركية الأفغانية ونظيرتها التركية الباكستانية، يحاول النائب الأول للرئيس الأفغاني الجنرال عبد الرشيد دوستم، أحد المقربين من الحكومة التركية، "أن يجد حلا وسطاً للمعضلة"