1B255336-F883-4B2B-B7FD-254B31A8D55A

أسماء جزائري

<div></div>
<div style="color: #000000;">
<div></div>
<div style="color: #000000;">
<div></div>
<div style="color: #000000;">
<div>كاتبة من الجزائر.</div>
<div style="color: #000000;"></div>
</div>
</div>
</div>

مقالات أخرى

الحرب على غزّة لم تختبر المثقفين، ولم تأتِ لتفعل هذا، بل هزّت معنى "المثقف" ليسقط من كينونة غصن المتخاذلين فيظهر مرتاباً من النقد ومن "لا" التي عليه قولها.

10 يناير 2024

اعتبر البعض أنّ الفلسفة هي "تحديد المعنى"، فيما اعتبر البعض الآخر أنّ التّصوّر الذّهني الذّي يُشير إلى الألفاظ هو المعنى بحدّ ذاته. هنا قراءة في هذا الجدل.

04 يناير 2024

من أين لنا أن ننسى "كنت نايم" وكثير من المشاهد التّي غرسها هؤلاء الأطفال المفقُودين داخل الزّمن المتوحش، والجغرافيا المُلغمة، والتّاريخ المليء بالكذب عن أبطال صنعتهُم الحروب لا السلم، صنعتُهم القسوة لا الحنان... من أين وكيف لنا أن ننسى أطفال غزّة؟

24 نوفمبر 2023

"من يفرح بما قامت به حركة حماس لا يستحق أن يكون إنساناً" هذا ما كتبه الروائي الفرنسي/ الجزائري ياسمينة خضرا حول العدوان الإسرائيلي الوحشي على غزة هذه الأيام. فما علاقة هذا التصريح، بروايته "الاعتداء" التي سبق أن تناولت الصراع الفلسطيني الإسرائيلي؟

31 أكتوبر 2023

لا تقتل إسرائيل الأبرياء على أنّهم أبرياء فقط، بل تُحاول إنقاذ ضحاياها في الحرب العالمية الثانية بارتكاب مجازر أكبر بشاعة ممّا سلّط على اليهود حينذاك، وبمساعدة العالم الذّي خلق بإجرامه كياناً مشوّهاً يصعبُ السيطرة عليه.

17 أكتوبر 2023

بعدما اتفق الجميع على تصفية القضية الفلسطينية، تصفية الأبرياء، وعلى دفعات، الكلّ اتفق على الهزيمة، بينما اختار المقاومون أصحاب الفعل، المجازفة، بأن يسقطوا الأسطورة، هذا الكيان المنفوخ، الكيان الوظيفيّ، المدجّج بالأسلحة والتكنولوجيا.

10 أكتوبر 2023

تستدرجُك الموسيقى مثلما يستدرجك المُحامي الشّاطر داخل قاعة المُرافعات، ينهار تماسكك وتجدُ نفسك تعترفُ بكلّ خباياك، الموسيقى أيضاً يمكنها أن تفضحك، أو يمكنها أن تصالحك مع ضعفك، مع البكاء، فهي الأكثر اختراقاً لذواتنا من كلّ الفنون الأخرى.

30 سبتمبر 2023

لحظة قتلت الشرطة الفرنسية، الشاب نائل المرزوقي، ظهرت تبريرات من قبيل أن سجله مليء بالقضايا، وأنّ ليس من حقه الهرب من الشرطة، وغيرها من الحجج الساعية لتبرير الخطأ والجريمة. لكن من أين تصدر هذه التبريرات؟ من يُصدرها؟ وأيّ "عقل" يبرّرها؟

04 يوليو 2023

إذا سألت أي أحد اليوم: هل أنت عنصريّ؟ فسيُجيبك جواباً عاطفياً مفرغاً من الواقعيّة: لا مطلقاً، نفس السؤال لو طرحته في الماضي على نازيّ، أو أميركي ستكون إجابته بلا، فأنت لست بحاجة لتكون عنصريّاً ما دام القانون عنصريّاً والثّقافة عنصريّة..

03 يونيو 2023

لا تذهبي، لا تتأخري، لا تسيري في الشوارع المُظلمة، لا تدخلي مكاناً مغلقاً، لا تتحدّثي مع الأغراب، لا تلبسي، لا ترفعي صوتك، وغيرها من اللاءات التي تزيد من نفوذ الاعتداء المعنوي بعد الاعتداء الجسدي، وكأنّها تُبيح ضمنياً مشروعيّة حدوثها خارج ذلك.

09 مارس 2023