شنت أجهزة السلطة الفلسطينية الأمنية، وخاصة جهاز المخابرات العامة، حملة اعتقالات ضد الناشطين السياسيين ومدافعين عن حقوق الإنسان وصحافيين في الضفة الغربية
ما تقوم به مدارس "أونروا" في مناطق الضفة والقطاع وفي دول اللجوء الفلسطيني، يتناقض تماماً مع السردية الإسرائيلية، وذلك هو سبب الاستهداف الإسرائيلي الشرس لها.
تواصل قوات الاحتلال الإسرائيلي اقتحامها مناطق متفرقة من الضفة الغربية المحتلة، مع دخول الحرب على قطاع غزة يومها الـ209، آخرها مدينة نابلس، شماليّ الضفة الغربية.