نهائي "فوتسال" أفريقيا: مواجهة نارية بين مصر والمغرب
مواجهة قوية منتظرة (Getty)
تترقب جماهير مصر والمغرب هوية بطل كأس الأمم الأفريقية لكرة الصالات المقامة حالياً في المغرب حينما يلتقي منتخبا البلدين في المباراة النهائية، سعياً وراء حصد اللقب القاري بعدما حسما بطاقتي التأهل رسمياً إلى كأس العالم المقبلة المقررة إقامتها في ليتوانيا في شهر أيلول/سبتمبر المقبل.
ويدخل المنتخب المغربي المباراة معتمداً على عنصري الأرض والجمهور، إلى جانب سلسلة عروضه القوية في البطولة وكان آخرها الفوز على أنغولا بأربعة أهداف مقابل لا شيء في الدور نصف النهائي، ويراهن على تشكيلة تضم العديد من العناصر الموهوبة، مثل محمد جواد وسفيان المسرار وحمزو بويوزان وسفيان بوريط وأشرف سعود وسعد كنية الذين حققوا سلسلة من الانتصارات الكبيرة في البطولة، أبرزها الفوز على ليبيا بثلاثية دون رد، وكذلك الفوز على غينيا الاستوائية بثمانية أهداف لهدف.
في المقابل، يدخل المنتخب المصري المواجهة بدوره ولديه فرص قوية في الفوز، خاصة أنه سبق له الفوز بالبطولة القارية 3 مرات من قبل، ونجح في تحقيق فوز كبير على منتخب ليبيا بخمسة أهداف مقابل هدفين في لقائهما بالدور قبل النهائي من عمر البطولة، وقبلها سلسلة من الانتصارات القوية بالفوز على غينيا (9-0) وأنغولا (3-0) وموزمبيق (3-2) في الأدوار السابقة.
ويتصدر تشكيلة المنتخب المصري التي يراهن عليها هشام صالح المدير الفني في اللقاء: المعتز بالله سامي، أحمد عبد القاد، إبراهيم بوجي، مصطفى عيد، وإبراهيم مجدي، عبده الأشول، وطارق حسن، ومحمد عبد الحميد، وخالد عبد الله، ومحمد سعيد، وجمال عبد الناصر، ومحمود شوبير، وعماد الفيل، ومؤمن حمدان.
وقد أكد هشام الدكيك المدير الفني للمنتخب المغربي، في تصريحات للصحافيين، خوضه لقاء مصر في النهائي بحثا عن التتويج في الكأس، وإحراز اللقب القاري بعدما حقق الهدف الأول له وهو بلوغ النهائي وتأمين الحصول على بطاقة التأهل رسمياً لبطولة كأس العالم للصالات في نسختها المقبلة.
اقــرأ أيضاً
ويدخل المنتخب المغربي المباراة معتمداً على عنصري الأرض والجمهور، إلى جانب سلسلة عروضه القوية في البطولة وكان آخرها الفوز على أنغولا بأربعة أهداف مقابل لا شيء في الدور نصف النهائي، ويراهن على تشكيلة تضم العديد من العناصر الموهوبة، مثل محمد جواد وسفيان المسرار وحمزو بويوزان وسفيان بوريط وأشرف سعود وسعد كنية الذين حققوا سلسلة من الانتصارات الكبيرة في البطولة، أبرزها الفوز على ليبيا بثلاثية دون رد، وكذلك الفوز على غينيا الاستوائية بثمانية أهداف لهدف.
في المقابل، يدخل المنتخب المصري المواجهة بدوره ولديه فرص قوية في الفوز، خاصة أنه سبق له الفوز بالبطولة القارية 3 مرات من قبل، ونجح في تحقيق فوز كبير على منتخب ليبيا بخمسة أهداف مقابل هدفين في لقائهما بالدور قبل النهائي من عمر البطولة، وقبلها سلسلة من الانتصارات القوية بالفوز على غينيا (9-0) وأنغولا (3-0) وموزمبيق (3-2) في الأدوار السابقة.
ويتصدر تشكيلة المنتخب المصري التي يراهن عليها هشام صالح المدير الفني في اللقاء: المعتز بالله سامي، أحمد عبد القاد، إبراهيم بوجي، مصطفى عيد، وإبراهيم مجدي، عبده الأشول، وطارق حسن، ومحمد عبد الحميد، وخالد عبد الله، ومحمد سعيد، وجمال عبد الناصر، ومحمود شوبير، وعماد الفيل، ومؤمن حمدان.
وقد أكد هشام الدكيك المدير الفني للمنتخب المغربي، في تصريحات للصحافيين، خوضه لقاء مصر في النهائي بحثا عن التتويج في الكأس، وإحراز اللقب القاري بعدما حقق الهدف الأول له وهو بلوغ النهائي وتأمين الحصول على بطاقة التأهل رسمياً لبطولة كأس العالم للصالات في نسختها المقبلة.
وقال الدكيك، في هذا الإطار: "قلت في بداية البطولة إن مصر هي المنافس الأول لنا على لقب البطولة الأفريقية، والآن سنلعب معا نهائي بالغ الصعوبة، علينا الاهتمام خلاله بالتفاصيل الصغيرة، وأتمنى الدعم الجماهيري الكبير لحسم هذه المواجهة الشرسة للغاية، وراقبنا الكثير من مباريات المنتخب المصري وسنكون جاهزين للفوز.
من جهته، أكد هشام صالح في تصريحات صحافية صعوبة المواجهة التي تنتظره مع المنتخب المغربي في المباراة النهائية بحكم كونه الفريق المضيف في اللقاء وصاحب الحظوظ الأكبر، مشدداً على أن لاعبيه حققوا المطلوب، وهو الحصول على تأشيرة التأهل رسميا لنهائيات كأس العالم المقبلة، وكل ما أتمناه أن يكون التوفيق حليف اللاعبين في أرض الملعب وبدون ضغط لإحراز الكأس للمرة الرابعة في تاريخ المنتخب المصري.
وينتظر أن تشهد المنافسات أيضا حسم البطاقة الثالثة والأخيرة في سباق التأهل لكأس العالم، حينما يلتقي منتخبا ليبيا وأنغولا الجريحان على المركزين الثالث والرابع.
ويراهن المنتخب الليبي على تشكيلة تضم كلاً من فاتح مسعود، رمزي الشريف، عبد الرحمن عبد الله، محمد أرحومة، محمد ميلود بوراس، محمد زريق، محمد الغايب، حسام الورفلي، إبراهيم المهمل، رضاء المغربي، أدهم التومي، عبد الحليم الشركسية، فاضل زكي، حمدي الشوين، أحمد عبد الحفيظ، علي الشوشان. وهي المجموعة التي تنتظر منها الجماهير حصد الفوز وبطاقة العبور رسمياً إلى المونديال وتحقيق إنجاز كبير للكرة الليبية.
