يستعد عشاق كرة القدم الأوروبية لمتابعة نهائي كأس السوبر الأوروبي الذي سيجمع بين فريقي ريال مدريد الإسباني بطل مسابقة دوري أبطال أوروبا ونظيره مانشستر يونايتد الإنكليزي حامل لقب بطولة الدوري الأوروبي "يوربا ليغ" والذي سيقام يوم الثلاثاء بمقدونيا.
ويسعى فريق ريال مدريد للتتويج باللقب بقيادة مدربه الفرنسي زين الدين زيدان في الوقت الذي يريد فيه المدرب السابق للريال والحالي للشياطين الحمر، البرتغالي جوزيه مورينيو خطف الكأس لصالح فريقه من أجل التأكيد على جاهزية فريقه للموسم الجديد.
وبحسب صحيفة "ماركا" الإسبانية، فإن ريال مدريد يدخل النهائي الأوروبي باعتباره "ملك النهائيات" بعدما نجح في تسجيل الانتصار في كل المباريات النهائية التي خاضها منذ أربع سنوات وثلاثة أشهر، وتحديدا بعد الهزيمة التي تلقاها على يد أتلتيكو مدريد في نهائي كأس ملك إسبانيا 1-2 في مايو/ أيار عام 2013.
ويملك ريال مدريد فرصة لمواصلة سطوته التي طبقها في المباريات النهائية التي خاضها منذ ذلك التاريخ بعدما نجح بعدها في الفوز بكل المباريات النهائية التي بلغها في مختلف البطولات محليا وقاريا بلا استثناء، بعد الهزيمة في المباراة النهائية لبطولة كوبا ديل ري موسم 12/13 على يد جاره أتلتيكو مدريد وهي التي كانت آخر مرة تذوق فيها ريال مدريد طعم الخسارة في مباراة نهائية واحدة (ليست من جولتين).
وامتاز ريال مدريد بقدرته على حسم النهائيات وأصبح الأمر سمة من سمات الفريق حين يبلغ أي مباراة نهائية لأي مسابقة يخوضها، ليسعد عشاقه خاصة أن الخسارة على يد أتلتيكو في النهائي نفسه ساهمت في إرساء أسس جديدة في الفريق وعدم التفريط بالألقاب في النهائي وفي أي مباراة حاسمة منذ ذلك الحين.
وسيخوض ريال مدريد مباراة نهائي كأس السوبر الأوروبي للمرة الثالثة في غضون 4 سنوات مضت، إذ نجح الريال في تسجيل الفوز مرتين على حساب فريق واحد هو إشبيلية الإسباني، بل إن ريال مدريد حصد ثمانية ألقاب من ثماني مباريات نهائية لعبها.
وخاض ريال مدريد خلال تلك الفترة (4 سنوات) خمس مباريات نهائية أوروبية إضافة لنهائي كأس ملك إسبانيا ومباراتين نهائيتين من كأس العالم للأندية وتوج بجميع تلك المواجهات بجدارة بل أصبح أول فريق في التاريخ يرفع لقبين متتاليين في مسابقة دوري أبطال أوروبا على التوالي.
وكان ريال مدريد قد خسر مباراة واحدة في النهائي كانت على يد أتلتيكو مدريد في نهائي كأس السوبر الإسباني عام 2014، وهي المرة الوحيدة خلال تلك الفترة تعرض للهزيمة، بيد أن المباراة كانت من جولتين (ذهابا وإيابا) وليست من مباراة واحدة حاسمة مثل تلك المباريات التي فاز فيها.
(العربي الجديد)
اقــرأ أيضاً
ويسعى فريق ريال مدريد للتتويج باللقب بقيادة مدربه الفرنسي زين الدين زيدان في الوقت الذي يريد فيه المدرب السابق للريال والحالي للشياطين الحمر، البرتغالي جوزيه مورينيو خطف الكأس لصالح فريقه من أجل التأكيد على جاهزية فريقه للموسم الجديد.
وبحسب صحيفة "ماركا" الإسبانية، فإن ريال مدريد يدخل النهائي الأوروبي باعتباره "ملك النهائيات" بعدما نجح في تسجيل الانتصار في كل المباريات النهائية التي خاضها منذ أربع سنوات وثلاثة أشهر، وتحديدا بعد الهزيمة التي تلقاها على يد أتلتيكو مدريد في نهائي كأس ملك إسبانيا 1-2 في مايو/ أيار عام 2013.
ويملك ريال مدريد فرصة لمواصلة سطوته التي طبقها في المباريات النهائية التي خاضها منذ ذلك التاريخ بعدما نجح بعدها في الفوز بكل المباريات النهائية التي بلغها في مختلف البطولات محليا وقاريا بلا استثناء، بعد الهزيمة في المباراة النهائية لبطولة كوبا ديل ري موسم 12/13 على يد جاره أتلتيكو مدريد وهي التي كانت آخر مرة تذوق فيها ريال مدريد طعم الخسارة في مباراة نهائية واحدة (ليست من جولتين).
وامتاز ريال مدريد بقدرته على حسم النهائيات وأصبح الأمر سمة من سمات الفريق حين يبلغ أي مباراة نهائية لأي مسابقة يخوضها، ليسعد عشاقه خاصة أن الخسارة على يد أتلتيكو في النهائي نفسه ساهمت في إرساء أسس جديدة في الفريق وعدم التفريط بالألقاب في النهائي وفي أي مباراة حاسمة منذ ذلك الحين.
وسيخوض ريال مدريد مباراة نهائي كأس السوبر الأوروبي للمرة الثالثة في غضون 4 سنوات مضت، إذ نجح الريال في تسجيل الفوز مرتين على حساب فريق واحد هو إشبيلية الإسباني، بل إن ريال مدريد حصد ثمانية ألقاب من ثماني مباريات نهائية لعبها.
وخاض ريال مدريد خلال تلك الفترة (4 سنوات) خمس مباريات نهائية أوروبية إضافة لنهائي كأس ملك إسبانيا ومباراتين نهائيتين من كأس العالم للأندية وتوج بجميع تلك المواجهات بجدارة بل أصبح أول فريق في التاريخ يرفع لقبين متتاليين في مسابقة دوري أبطال أوروبا على التوالي.
وكان ريال مدريد قد خسر مباراة واحدة في النهائي كانت على يد أتلتيكو مدريد في نهائي كأس السوبر الإسباني عام 2014، وهي المرة الوحيدة خلال تلك الفترة تعرض للهزيمة، بيد أن المباراة كانت من جولتين (ذهابا وإيابا) وليست من مباراة واحدة حاسمة مثل تلك المباريات التي فاز فيها.
(العربي الجديد)