عام 1930، وبعد قتل شاب أبيض وصديقته، قامت مجموعة من الأميركيين البيض، بخطف 19 شابا سود البشرة، وأعدمتهم في ساحة عامة. (Getty)
في الألعاب الأولمبية عام 1936، فاز العدّاء الأميركي الأسود جيسي أوينز. لكن ما ذكره أوينز عن معاملته من قبل الفريق الأولمبي الأميركي، وإجباره على الأكل في مطعم خاص بالسود، والنوم في فندق أيضاً خاص بالسود، أدى إلى موجة غضب عند الأميركيين من أصول أفريقية. لكن ما جعل جيسي مناضلأً أيضاً إلى جانب كونه
كانت كل حنفيات المياه الخاصة بالشرب في مختلف الولايات، مقسومة إلى قسمين: قسم للبيض، وقسم للسود. (Getty)
تظهر الصورة غرفة لانتظار القطار في نوري كارولاينا، وقد كتب على اللافتة الخاصة إنّ "هذه الغرفة لأصحاب البشرة الملوّنة (أي السود)". (فيسبوك)
مجموعة من الأميركيين البيض يستفردون بمراهق أسود عام 1950، ويهينونه ثمّ يعتدون عليه بالضرب. (Getty)
خمسون عاماً مرّت على اغتيال مارتن لوثر كينغ جونيور، أيقونة نضال الأميركيين ذوي البشرة السوداء، في السعي للحصول على حقوق مدنية متساوية مع البيض، ووضع حدّ للتمييز العنصري بين العرقين.
قاربت حصيلة ضحايا حرائق الغابات في هاواي، وهي الأكثر فتكاً منذ أكثر من قرن في الولايات المتحدة، المائة قتيل، الاثنين، وسط تخوّف من ارتفاعها بمقدار ضعفين أو حتى ثلاثة
غطّى الدخان المنبعث من حرائق الغابات في كندا مدناً أميركية بضباب ملوث، الخميس، مُتسبّباً بتأخير رحلات جوية وتعطيل فعاليات في الهواء الطلق، الأمر الذي اعتبره الرئيس جو
انتهت صلاحية إجراء سَمَح للولايات المتحدة بمنع الدخول إلى أراضيها منذ بداية وباء كوفيد-19، عند الساعة 23:59 الخميس (03:59 توقيت غرينتش الجمعة)، فيما يشكل تغييراً أربك
أقيمت، أمس الجمعة، مسابقة لتناول أكبر عدد من شطائر البرغر في 10 دقائق. وتقام المسابقة سنوياً في العاصمة الأميركية واشنطن، وتشهد مشاركة متسابقين من جميع أنحاء البلاد.