المغربي حكيم زياش يتربع على عرش النجومية في هولندا
المغربي حكيم زياش نجم أياكس (Getty)
عاد المحترف المغربي حكيم زياش ليتوج من جديد بلقب أخر، منحه إياه موقع "هوسكورد" المختص في إحصائيات لاعبي كرة القدم المحترفين في كل الدوريات العالمية وذلك بعد اختياره كأفضل لاعب في الدوري الهولندي هذا الموسم، من قبل صحيفة "تلغراف" الهولندية، وتتويجه بجائزة الأفضل داخل فريقه أياكس أمستردام الهولندي.
واختير زياش كأفضل لاعب في " الإرديفيزي" بعدما سجل 9 أهداف، وقدم 15 تمريرة مركزة، مع 114 مراوغة ناجحة، جعلته يتفوق على العديد من اللاعبين المميزين في الدوري الهولندي، والذين عجزوا عن مجاراة إيقاعه بعد المردود الفني الرائع الذي قدمه، والذي جعله محط اهتمام العديد من الأندية الأوروبية، الراغبة في ضمه، وفي مقدمتها ميلان وإنتر، وكذلك روما وقد جسّت هذه الأندية نبض وكيل أعماله، لمعرفة متطلبات إدارة أياكس للتخلي عن نجمها الأول.
اقــرأ أيضاً
وإلى جانب الجوائز المتنوعة التي توج بها حكيم زياش، ينتظراإبن مدينة بركان المغربية البالغ من العمر 25 عاما، أن ينافس بقوة على لقب أفضل لاعب في الدوري الهولندي، والذي يمنحه الاتحاد الهولندي لكرة القدم.
وينتظر أن يخوض لاعب المنتخب المغربي الأول، أخر موسم في بلاد الطواحين، بعدما قرر رسميا مغادرة هولندا، لاكتشاف آفاق أرحب داخل ناد ينافس معه على الألقاب، بعدما عجز عن التتويج بها رفقة أياكس الذي عانى داخله هذا الموسم، من انتقادات جماهير الفريق التي لم تهضم بعد تفضيله اللعب للمغرب على حساب هولندا لتي نشأ وترعرع فيها.
واختير زياش كأفضل لاعب في " الإرديفيزي" بعدما سجل 9 أهداف، وقدم 15 تمريرة مركزة، مع 114 مراوغة ناجحة، جعلته يتفوق على العديد من اللاعبين المميزين في الدوري الهولندي، والذين عجزوا عن مجاراة إيقاعه بعد المردود الفني الرائع الذي قدمه، والذي جعله محط اهتمام العديد من الأندية الأوروبية، الراغبة في ضمه، وفي مقدمتها ميلان وإنتر، وكذلك روما وقد جسّت هذه الأندية نبض وكيل أعماله، لمعرفة متطلبات إدارة أياكس للتخلي عن نجمها الأول.
وإلى جانب الجوائز المتنوعة التي توج بها حكيم زياش، ينتظراإبن مدينة بركان المغربية البالغ من العمر 25 عاما، أن ينافس بقوة على لقب أفضل لاعب في الدوري الهولندي، والذي يمنحه الاتحاد الهولندي لكرة القدم.
وينتظر أن يخوض لاعب المنتخب المغربي الأول، أخر موسم في بلاد الطواحين، بعدما قرر رسميا مغادرة هولندا، لاكتشاف آفاق أرحب داخل ناد ينافس معه على الألقاب، بعدما عجز عن التتويج بها رفقة أياكس الذي عانى داخله هذا الموسم، من انتقادات جماهير الفريق التي لم تهضم بعد تفضيله اللعب للمغرب على حساب هولندا لتي نشأ وترعرع فيها.
