العراق: لعنة الطائفية
رجال حملوا السلاح وقد علا الشيب رؤوسهم (أحمد الربعي/فرانس برس/getty)
أطفال يكبرون على لعبة الموت (أحمد الربعي/فرانس برس/getty)
نزح أكثر من مليون عراقي منذ بدء المعارك (كريم ساهب/فرانس برس/getty)
مخيمات للنازحين بالقرب من أربيل الآمنة (كريم ساهب/فرانس برس/getty)
النعرة القاتلة التي تدفع النساء إلى حمل السلاح (حيدر حمداني/فرانس برس/getty)
بين الحاضر والمستقبل (فرانس برس/getty)
مشاهدٌ تعيد إلى الذاكرة سنوات الاقتتال الأهلي (حيدر حمداني/فرانس برس/getty)
الميليشيات في الشوارع (أحمد الرباعي/فرانس برس/getty)
جريمة تجنيد الأطفال في القتال (محمد سواف/فرانس برس/getty)
رجال الدين يتقدّمون الحشد في حمل السلاح أيضاً (علي السعدي/فرانس برس/getty)
تدريبات عسكرية لميليشيات التيار الصدري في بغداد والمحافظات (علي السعدي/فرانس برس/getty)
أطفال في صفوف الميليشيات (محمد سواف/فرانس برس/getty)
عادت الطائفية لتطرق أبواب العراقيين، وتهدّد أمنهم ومستقبلهم. نزاع يتجلّى بأبشع صوره؛ ميليشيات تجوب شوارع بلاد الرافدين، وسلاحٌ يرفعه الرجال والنساء. أطفالٌ يُزَجّ بهم في الحرب، يُحَمّلون السلاح ووزر نعرات مذهبية. وتُسرق أحلامهم. وعائلات تصارع الموت، لتتشرّد في بقاع الأرض.
