شهدت مناطق سيطرة الإدارة الذاتية الكردية في شرق الفرات السوري في الآونة الأخيرة تكثيفاً ملحوظاً في حوادث التفجير وعمليات الاغتيال التي غالباً ما تُسجّل تحت اسم "مجهولين"...خصوصاً في مدينة القامشلي.
مقاعد فارغة، وشاشة كبيرة نسيت الألوان والحركة، وأبواب مغلقة إلا من عشاق الحنين إلى الماضي؛ هو الحال بالنسبة لصالات السينما في مدينة القامشلي السورية الواقعة في محافظة الحسكة شمال شرقي البلاد. تُعرف مدينة القامشلي بحراكها الثقافي النشط منذ بدايات القرن الماضي، فازدهرت فيها حركة الفن والثقافة وخرّجت
أقامت منظمة "روز" للدعم والتمكين في مدينة القامشلي السورية، ضمن مبادرة تحمل اسم "لست لوحدك"، عرضاً مسرحياً ومعرضاً للوحات فنية، بمشاركة فنانين محليين ودوليين، بهدف تسليط الضوء على العنف القائم على النوع الاجتماعي، وتحضيراً لليوم العالمي لمناهضة العنف ضدّ المرأة، الذي يصادف 25 نوفمبر/ تشرين الثاني
التقى ممثلو أحزاب وقوى سياسية ومدنية ومستقلون تحت اسم "ملتقى القامشلي التشاوري"، في مدينة القامشلي بريف الحسكة، أقصى شمال شرقي سورية. ويهدف الملتقى إلى وضع حل للأزمة السورية سياسياً، بمشاركة جميع القوى، من خلال اعتماد الحوار والشفافية أسساً لأي حل مستقبلي للخلافات المستمرّة منذ أكثر من 10 سنوات.
يعد مسعود يوسف محمد أبو يوسف أقدم ساكبي المعادن، في حي الهلالية بمدينة القامشلي بمحافظة الحسكة شمال شرقي سورية عام 1975. ومنذ ذلك الوقت، اعتاد التعامل مع النار بتروٍ وحذر، فالخطأ قد يكون كارثياً وعواقبه وخيمة..