Skip to main content
نسخة تجريبية
مواقع أخرى:
ألعاب ومسابقات
ضفة الثالثة
The New arab
النسخة الورقية
نتائج البحث
بحث:
Publish date
And
فرز
تاريخ النشر
ذات صلة
ابحث
مباشر
نتائج البحث
بحث:
Publish date
And
فرز
تاريخ النشر
ذات صلة
ابحث
أخبار
سياسة
اقتصاد
مقالات
تحقيقات
رياضة
ثقافة
مجتمع
منوعات
مرايا
بودكاست
البث المباشر
Main navigation
أخبار
مصر
سورية
فلسطين
الخليج
العراق
عربي
دولي
أخبار عاجلة
سياسة
تقارير عربية
تقارير دولية
تحليلات
رصد
مقابلات
سيرة سياسية
ملحق فلسطين
مدونات
اقتصاد
أسواق
اقتصاد الناس
اقتصاد عربي
اقتصاد دولي
طاقة
سياحة وسفر
سيارات
مقالات
آراء
زوايا
قضايا
مواقف
كاريكاتير
تحقيقات
تحقيق
تحقيق متعدّد الوسائط
تحت المجهر
رياضة
كرة عربية
كرة عالمية
ميركاتو
رياضات أخرى
بعيدا عن الملاعب
كأس العالم 2022
كأس آسيا 2023
كأس أمم أفريقيا 2023
ثقافة
آداب وفنون
مع غزة
كتب
وقفات
نصوص
أصدقاء لغتنا
مجتمع
قضايا وناس
المرأة
طلاب وشباب
صحة
بيئة
حالة الطقس
الجريمة والعقاب
لجوء واغتراب
كوفيد-19
منوعات
حول العالم
إعلام وحريات
نجوم وفن
موسيقى
سينما ودراما
سوشيال ميديا
علوم وآثار
مرايا
فيديو
بودكاست
إنفوغراف
كوميكس
قصص تفاعلية
ألبوم الصور
ألعاب ومسابقات
بودكاست
Maraya menu
الرئيسية
فيديو
بودكاست
إنفوغراف
كوميكس
قصص تفاعلية
ألبوم الصور
ألعاب ومسابقات
Top Menu
ألعاب ومسابقات
ضفة الثالثة
The New arab
النسخة الورقية
أردوغان: إسرائيل تقضي على هوية القدس القديمة تدريجياً وتصعّد المضايقات ضد حرمة المسجد الأقصى قبلتنا الأولى
بدأت
القنوات العربية
منذ سنوات تكتوي بنار الإنترنت، إذ شرعت القنوات التلفزيونية منذ سنوات بحشد خبرتها للانتقال إلى عالم الإنترنت والتوسع فيه، بينما وجدت أخرى نفسها بعقلية متجاوزة صعب عليها فهم
منطق الإنترنت
، ويجري ذلك في وقت تتسارع فيه التطوّرات في عالم التأثير عبر الإنترنت وتكتسب مساحة أكبر تدفع للتساؤل: كيف يبدو مستقبل القنوات التلفزيونية؟
جيل الألفية... الحَكَم الجديد
لا إعلام بلا جمهور، وفي عصر الإنترنت تغيرت أولويات
جيل الألفية
في ما يخص أذواقهم الإعلامية، إذ كشف تقرير من موقع reelseo لتطوير الفيديو في الإنترنت، صدر في إبريل/ نيسان من العام الماضي، أن شباب الجيل الحالي هم الأقل مشاهدة للتلفاز التقليدي، وأوضح أن الشباب الذين تراوح أعمارهم بين 13 و24 سنة يستهلكون المحتوى المشاهد من الإنترنت، خصوصاً من "يوتيوب"، بمعدل 11 ساعة في الأسبوع، بنسبة 96 في المائة من مجموع محتوى الفيديو المشاهَد.
ولفت التقرير الانتباه إلى أن 6 من 10 مشاهير الأكثر تأثيراً في الفئة العمرية 13-18 هم من نجوم "يوتيوب" أساساً، وأن 59 في المائة منهم متأثرون بنجوم "يوتيوب"، مقابل 32 في المائة فقط متأثرون بنجوم من الإعلام التقليدي.
الإعلانات... الحرب الحقيقية والحاسمة
وأضاف تقرير "ريل سيو" أن 63 في المائة من جيل الألفية الجديدة ينزعجون من التلفزيون المليء بالفواصل الإعلانية، مقابل 41 في المائة فقط ينزعجون من ذلك على الإنترنت، ويأتي هذا فيما أعلنت "غوغل" في الفترة نفسها من العام الماضي أن الإعلانات على المنصات التابعة لها صارت أكثر تأثيراً من التلفزيون التقليدي، الأمر الذي أزعج كبريات القنوات وفتح
"
63 في المائة من جيل الألفية الجديدة ينزعجون من التلفزيون المليء بالفواصل الإعلانية
"
باب النقاش حول المنافسة بين الإعلامين التقليدي والجديد على سوق الإعلانات.
إذ وفق ما نقله موقع "ذا نيكست ويب" التقني، فإن المتحدث باسم مؤسسة "ثانك بوكس"، وهي اتحاد إعلاني يضم القنوات البريطانية الكبرى، وهي "سكاي" و"أي تي في" و"تشانيل 4"، عارض ما جاءت به "غوغل" قائلاً إنّ "الإعلانات على التلفزيون تصنع علامةً واسماً أقوى وأكثر جاذبية من الإنترنت، وأن المعلنين يفضلون وضع إعلاناتهم بجانب محتوى بجودة عالية على ربطه بفيديوهات سيئة السمعة على الإنترنت".
وفي سياق حرب الإعلانات، يظهر نموذجان أكثر انسجاماً مع مقاييس الألفية وأكثر استدامة في المستقبل، وهما الاشتراك والإعلانات الأصلية. إذ وفق تقرير "بي آي إنتيليجنس"، ورغم أن الأمر يبدو غريباً، فإنه يؤكد أن المستقبل هو للمنتجات المدفوعة وليس المجانية، عكس الاعتقاد السائد بأن الجمهور لن يكون مستعداً للدفع مقابل المحتوى الإعلامي مستقبلاً.
وقال التقرير إن خدمة الفيديو المدفوع عبر الإنترنت مثلاً قد ارتفعت أرباحها سنة 2015 إلى 4.8 مليارات دولار، على أن تقفز إلى 11.5 مليار دولار سنة 2019. كما تنبأ التقرير بسيطرة الإعلانات الأصلية native advertising على مستقبل الإعلام، وهي تلك الإعلانات المصممة وفق سياق المادة الإعلامية نفسها، ويسيطر على هذا النوع من الإعلانات موقع "غوغل"، يليه، لكن بأشواط، موقع "فيسبوك"، ثم "تويتر" و"ياهو" و"آي أو إل".
التلفزيون سيشعر قريباً بألم الصحف
وفق التقرير ذاته، واصل عدد المشتركين في التلفزيون التقليدي تراجعه مقابل ارتفاع عدد المشتركين بخدمات الإنترنت، كما انخفضت معدلات المشاهدة بشكل سريع، خصوصاً بعد سنة 2011، مقابل تنامٍ متسارعٍ لعدد المشتركين في خدمة "نيتفليكس" مثلاً. وأشار التقرير إلى أن "نيتفليكس" تعتبر الشبكة الأكثر مشاهدة في الولايات المتحدة، برقم مشاهدات يتجاوز ضعف عددها في الشبكات الأخرى مثل "سي بي إس" مثلاً.
مالياً... الإنترنت لم يسقط التلفزيون عن عرشه
صحيح أن التلفزيون التقليدي يتلقى الضربات المتتالية، لكن ذلك لا يحدث إلا على مستوى صيغة العرض، إذ وفي وقت يسود الاعتقاد بأن الإنترنت جاء لتشكيل كيانات صغيرة جداً، وفي وقت كانت القوة متركزة في يد مؤسسات إعلامية مثل و"ورنر بروس" و"نيوز كورب"، سوف تذهب هذه القوة إلى مؤسسات عددها أقل وبحجم أكبر، وفق تقرير "بي آي إنتيليجنس".
كما نشر موقع "فورتشن" تحليلاً حول أرباح المؤسسات التلفزيونية جاء فيه أن المديرين التنفيذيين للشبكات التلفزيونية الكبرى في الولايات المتحدة متفقون على أن الصناعات التلفزيونية تواصل نموّها. وأشار الموقع إلى أن الشركات الترفيهية قد حققت نمواً أكبر في الأرباح. وأوضح أحد المنتجين في شبكة HBO، أليك بيرغ، أن ما اختلف هو الطريقة التي باتت هذه المؤسسات تجني بها هذه الأرباح. وقال بيرغ "كانت المؤسسات تربح أكواماً ضخمة قليلة من الأموال، لكنها الآن صارت تربح أكواماً أقل إنما بعدد أكبر، بحيث إن المبلغ الإجمالي من الأرباح صار أكبر بكثير".
وتتوقع القنوات التلفزيونية أن تزداد أرباحها من الإعلانات لتصل إلى 81.7 مليار دولار أميركي بحلول 2020. وإلى جانب الإعلانات هناك مصادر عدة لجني الأرباح بالنسبة لهذه المؤسسات، على رأسها بيع الحقوق. فصحيح أن منصات مثل "نيتفليكس" باتت تنتج أعمالها التلفزيونية الخاصة، لكنها لا تزال المشتري الأكبر لحقوق بث البرامج التلفزيونية من هذه الشبكات. كما أنها تجني أموالاً أكثر بالاعتماد على تصدير منتجاتها على الصعيد العالمي، ما يحقق لها مداخيل ضخمة.
يفقد التلفزيون بصيغته التقليدية مشاهديه بصفة متواصلة لصالح المنصات الرقمية، كما أن الجدل يحتدم في ما يخص إبقاء الإعلانات في التلفزيون أو نقلها إلى الإنترنت، إلا أن ذلك لا يعني أبداً أن التلفزيونات هي في طريقها للخسارة المالية، بل إنها تتجه إلى التحوّل إلى شركات إنتاج محتوى تعتمد فيه على بيع المحتوى والحقوق لمنصات إلكترونية، إضافة إلى أرباح الاشتراكات والإعلانات الأصلية، فيما تستمر هذه المؤسسات في التوحّد ضمن كيانات أقوى تجعل تأثيرها أكبر.
اقــرأ أيضاً
حملة تشويه ضدّ إيمانويل ماكرون من يمينيين متطرفين
مرايا
فيديو
أردوغان يلتقي بوتين على هامش "الألعاب الأوروبية" في باكو
أردوغان يلتقي بوتين على هامش "الألعاب الأوروبية" في باكو
19 مايو 2020
+
الخط
-
أردوغان يلتقي بوتين على هامش "الألعاب الأوروبية" في باكو