أردوغان: نهدف لإطلاق 10 شركات "أحادية القرن" بحلول 2023

أردوغان: نهدف لإطلاق 10 شركات "أحادية القرن" بحلول 2023

إسطنبول

الأناضول

avata
الأناضول
21 يوليو 2020
+ الخط -

أعلن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان أن تركيا تهدف لإطلاق 10 شركات "أحادية القرن" بحلول عام 2023.

جاء ذلك في كلمة له، الثلاثاء، خلال اجتماع تقييمي لأداء "حكومة النظام الرئاسي" في العامين الماضيين بالعاصمة أنقرة.
وقال أردوغان "بحلول عام 2023، نهدف لإطلاق 10 شركات جديدة على الأقل تبلغ قيمة الواحدة منها مليار دولار". وشركة "أحادية القرن" أو "يوني كورن" مصطلح اقتصادي يطلق على الشركات الصاعدة التي يتخطى رأسمالها مليار دولار.
وأشار أردوغان إلى أن الصادرات التركية ازدادت بمقدار 5 أضعاف خلال 17 عاما، من 36 مليار دولار عام 2002 إلى 180.8 مليار دولار عام 2019.
وأوضح أن تركيا أنتجت 62 بالمئة من طاقتها الكهربائية عام 2019 من مواردها المحلية والمتجددة، مؤكدا أن ذلك يعني "أن تركيا تخرج من كونها محتاجة للطاقة".
وتابع الرئيس التركي "وفرنا لمواطنينا إمكانية امتلاك منازل بأقل كلفة وبتمويل طويل الأمد، وبفضل ذلك مكّنّا أكثر من 200 ألف أسرة من امتلاك منزل".

وحول المساهمة التركية في إطار مكافحة كورونا لمختلف دول العالم، قال أردوغان "لبينا طلبات 136 بلدا و4 مؤسسات دولية لدعمها بالمستلزمات الطبية".
وذكر أن الاقتصاد التركي يكتسب مناعة ضد الاضطرابات العالمية، لافتا إلى التدابير المتخذة حيال المحاولات المالية الخبيثة.
وبخصوص تأثير النظام الرئاسي على الاقتصاد، ذكر الرئيس التركي أنه لا مفر من المرور بمخاض في الكثير من القطاعات أثناء تغيير شكل نظام الحكم في البلاد.

ذات صلة

الصورة

سياسة

أثار اعتقال اللاعب الإسرئيلي ساغيف يحزقيل في تركيا أمس، ردود فعل غاضبة في إسرائيل، دفعت وزير الأمن الإسرائيلي يوآف غالانت لاتهام تركيا بأنها ذراع لحركة حماس.
الصورة

سياسة

كشفت وسائل إعلام تركية، اليوم الجمعة، تفاصيل إضافية حول خلية الموساد الموقوفة قبل أيام، مبينة أن هناك وحدة خاصة تابعة للموساد تشرف على "مكتب حماس في تل أبيب".
الصورة

سياسة

قال وزير الداخلية التركي علي يرلي كايا، اليوم الأحد، إن إرهابيين نفذا هجوما بقنبلة أمام مباني الوزارة في أنقرة، مضيفا أن أحدهما قتل في الانفجار بينما قامت السلطات هناك "بتحييد" الآخر.
الصورة

منوعات

أعلنت السلطات الأمنية التركية، الأربعاء، أنّها أوقفت 27 مديراً ومحرراً صحافياً لحسابات إلكترونية على مواقع التواصل الاجتماعي، بعد "قيامهم بترويج خطابات تحريضية تحرّض على الحقد والكراهية في المجتمع".

المساهمون