عائلات سورية في إدلب مأواها المدارس

أماني السيد عيسى (32 عاماً)، امرأة سورية ولدت بتشوه خلقي، ضمور شديد في اليدين بإصبعين فقط، في مدينة إدلب شمال غربي سورية، لكنها تحدت الإعاقة وتغلبت عليها، وواجهت التنمر ومجتمعها بقوة، حتى باتت اليوم فتاة ملهمة لمئات النساء من ذوي الاحتياجات الخاصة.

يُواجه النازح السوري محمد معرزيتان مرض التقزّم وويلات النزوح وضيق الحال، ويقف عاجزاً عن تأمين الضروريات لأسرته التي تعيش داخل مخيم عشوائي قرب قرية حربنوش بريف إدلب الشمالي، شمال غربي سورية.

دفع الواقع المرير للعملية التعليمية في قطاع غزّة بعض الأهالي إلى المبادرة لإقامة خيام تعليمية تزامناً مع انطلاق العام الدراسي في الضفة الغربية والقدس، دون قطاع غزة الذي يتعرّض لحرب إسرائيلية مدمّرة منذ 11 شهراً، إذ تعطّل حرب الإبادة الإسرائيلية العام الدراسي. وذكرت وزارة التربية والتعليم الفلسطينية

التهمت قطط مخيم "التح" في شمال سورية أربعين فرخ دجاج، من مشروع صفوان اليوسف، تشكل نصف فراخ المشروع. استغنى اليوسف (50 عاماً) عن واحدة من خيمتيه، في المخيم الواقع غربي مدينة معرتمصرين، شمال غربي سورية، ليحولها إلى مدجنة صغيرة لتربية الصيصان، في محاولة منه لخلق فرصة عمل وتأمين طعام عائلته.