هدّدت النقابات العمالية في الجزائر بالعودة إلى الشارع مجدّداً لمطالبة الحكومة برفع أجور العمال والمتقاعدين وإلغاء الضريبة على الدخل، في ظل تدهور القدرة الشرائية للمواطنين وتفاقم الأزمات المعيشية
أضافت الجزائر مليار دولار أميركي على موازنتها للدفاع، في ظلّ التحديات الأمنية التي تواجهها، لا سيما على الحدود مع ليبيا ومالي والنيجر. وفي وقت كانت هذه الموازنة بعيدة عن النقاش والمساءلة، بدأت المطالبات اليوم بوضعها تحت الرقابة.
هل كان ما حدث في الجزائر يوم 19 حزيران/ يونيو 1965 انقلاباً أم تصحيحاً ثورياً؟ سؤالٌ يطرحه الكتاب الذي شارك فيه عددٌ من الكتّاب والأكاديميّين والسياسيّين الجزائريين والأجانب، وصدر حديثاً عن دار "الوطن اليوم"، مستعرضاً وجهات نظرٍ مختلفة حدّ التناقُض.
توجه 9 ملايين تلميذ اليوم الأربعاء، في محافظات الجزائر الـ48 إلى المدارس في أول أيام العام الدراسي الجديد، وسط استعدادات كبيرة من جانب السلطات في ظل المخاوف من انتشار وباء الكوليرا، ومشاكل الاكتظاظ، والكتاب المدرسي، والإضرابات النقابية.
غداً يبدأ العام الدراسي في الجزائر، حاملاً معه مشاكل مستمرة منذ سنوات، منها ما يتعلّق بالبرامج التربوية والاكتظاظ وغيرها. هذا العام، أضيفت أزمة جديدة تتمثّل في وصول الكوليرا إلى ست محافظات، ما أثار الرعب بين العائلات
أعلنت السلطات الجزائرية اليوم الاثنين، عن تسجيل سبع حالات إصابة جديدة بوباء الكوليرا، وقالت وزارة الصحة إن "عدد المصابين ارتفع إلى 56 حالة منذ الكشف عن أول حالة في السابع من أغسطس/آب الجاري.
على مدى أسبوع أو أكثر من شهر يوليو/ تموز من كل عام، يسلّط الإعلام في الجزائر الضوء على المتفوقين في شهادة البكالوريا، وتنهال رسائل التهنئة على عموم الناجحين، إلا أنّ الراسبين الذين لم يتمكنوا من تجاوز الامتحانات، يشعرون بألم وحسرة.
فرحة لا تضاهيها فرحة تعيشها آلاف العائلات الجزائريّة، منذ أعلنت وزارة التربية الجزائرية نتائج شهادة البكالوريا، بعد نحو شهر من القلق الذي عاشه آلاف التلاميذ. فنيل هذه الشهادة في الجزائر بالنسبة إلى العائلات فرصة للفرح والاحتفال بوسائل كثيرة.