السلطة المصريّة شريكة في جريمة حصار قطاع غزّة وتجويع أهله، ليس فقط منذ أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، بل منذ 2007، أي منذ فرضت إسرائيل حصاراً وحشيًا عليه.
قبل العدوان الإسرائيلي، كانت بلدة بيت حانون تشتهر في قطاع غزة بكثرة المزروعات، وتنتشر النباتات في شوارعها، لكن سكانها لا يجدون الطعام حالياً بسبب الحصار.