مع انتشار فيروس كورونا الجديد في مصر، علت الأصوات الحقوقية والمجتمعية المطالبة بالإفراج الفوري عن عشرات آلاف الأشخاص في السجون المصرية، خشية تفشّي الفيروس في السجون وأماكن الاحتجاز التي تعاني أساساً الإهمال وغياب النظافة والازدحام.
نشرت صفحة "الحرية لماهينور"، عبر "فيسبوك"، المعنية بنشر أخبار المحامية الحقوقية المصرية المعتقلة، كلمة ماهينور المصري، أمس الأربعاء، أمام النيابة أثناء نظر جلسة تجديد حبسها، والتي انتهت بتجديده لمدة 15 يوماً.
لم يمضِ أسبوع على إخماد التظاهرات المصرية، حتى اشتعلت في بغداد وجنوبها، أيضاً: شباب مهمّش، عفوي، غير منظّم، غير محزّب، يخرج بإشاراتٍ من مواقع التواصل، يائس، كما الشباب المصري، يصرخ بحقّه في الحياة الكريمة، بالماء والكهرباء والعمل.
قررت السلطة القضائية الإيرانية إقالة المدير العام للسجون في طهران، مصطفى محبي، ومدير مصلحة سجون مدينة طهران، ومدير سجن فشافوية، على خلفية مقتل ناشط إيراني في السجن الواقع جنوبي العاصمة، حسب وسائل إعلام محلية.
أعلنت مساعدة شؤون العائلة والمرأة للرئاسة الإيرانية، معصومة ابتكار، أنها توصلت مع السلطة القضائية إلى مذكرة تفاهم تقضي بقضاء السجينات الإيرانيات فترة عقوبة السجن في بيوتهن تحت رقابة إلكترونية.
يبدو أن الحكومة العراقية المرتقبة، باتت أقرب إلى حكومة اختصاص، لمعالجة مختلف الملفات الملحّة. غير أن بعضهم يعتبر أن مثل هذه الحكومة ستفتح الأبواب أمام صدام بينها وبين الأحزاب والكتلة السياسية. وهنا يكمن تحدّي عادل عبد المهدي
قال رئيس لجنة الأمن القومي في البرلمان الإيراني، علاء الدين بروجردي، إن "صناع القرار في إيران وافقوا على الحوار مع الأطراف الأوروبية في الاتفاق النووي بعد انسحاب أميركا لإتمام الحجة، ولتبديد أي ذريعة من الممكن أن تستخدم ضد إيران لاحقا".
استحوذت روسيا على كل شيء في سورية، وهي تعمل على فرض حل يُخرج إيران من سورية، لمنعها من الحصول على أيِّ حصة في الإعمار، ولتطمين حليفتها الدولة الصهيونية، ما يضعنا أمام سؤال: ما الذي جنته إيران من كل هذا؟
تعرض الرئيس الإيراني السابق، محمود أحمدي نجاد، إلى سلسلة من الانتقادات، وصلت إلى مرحلة اعتبار أعضاء في مجمع تشخيص مصلحة النظام أنه فقد الأهلية للبقاء كعضو في المجمع. كما صدرت تحذيرات مبطنة من أن القضاء أصبح جاهزاً للتعاطي مع نجاد.