يعاني المواطنون اليمنيون من استمرار الاعتداءات على خطوط نقل الطاقة الكهربائية في عدد من المحافظات اليمنية، وهو ما يجعل بعض المدن تعيش ما بين 10-15 ساعة في اليوم الواحد في ظلام قاتم.
لم تستثن الولايات المتحدة، اليمن من الضربات التي تنفذها طائرات من دون طيار (الدرونز) بحجة ملاحقة قادة في تنظيم القاعدة. ضربات أودت بحياة عدد محدود من قادة التنظيم، وكان المدنيون أكثر من دفع ثمنها من دون أي محاسبة للقاتل.
تصاعدت عمليات تخريب النفط اليمني عقب نجاح الثورة في الإطاحة بالرئيس السابق علي عبد الله صالح، وبلغت الخسائر خلال السنوات الثلاث الماضية 4.750 مليار دولار، وشهد اليمن ثلاثة تفجيرات للأنبوب الرئيسي في محافظة شبوة خلال الأسبوع الماضي فقط.
انتقدت أوساط يمنية من شباب الثورة تحديدا، منطق "التحكيم" برعاية الدولة. وازدادت الانتقادات بعد قبول الرئيس عبد ربه منصور هادي، تسليم الحوثيين 20 بندقية و10 ثيران، كتحكيم لهم، وذلك في أقل من شهر من تحكيم مماثل مع قبائل حضرموت.
أقدم مسلحون مجهولون، اليوم الجمعة، على تفجير الأنبوب الرئيسي لتصدير النفط في محافظة مأرب وسط اليمن. وهذا هو الهجوم الثالث خلال 8 أيام، حيث تعرض أنبوب التصدير لهجومين منفصلين في مديريتي خولان ووادي عبيدة.
تنمو ظاهرة "خطف الأجانب" في اليمن، في صورة متصاعدة، وسط انعدام القدرة الأمنية على ملاحقة الفاعلين. ويُبدي تنظيم "القاعدة" اهتماماً خاصاً بالمخطوفين، كما يعرض مبالغ مالية لـ"شرائهم".
قال مصدر مسؤول في وزارة النفط اليمنية إن خسائر الأنبوب الرئيسي لتصدير النفط الخام من اليمن، بلغت نحو 2 مليار دولار في 3 سنوات، بسبب التفجيرات وأعمال التخريب المتكرّرة للأنبوب.
يواصل الرئيس اليمني، عبد ربه منصور هادي، تعزيز نفوذه داخل المؤسسة الأمنية على حساب الرئيس السابق، علي عبد الله صالح. آخر المحاولات كانت الاثنين عبر إجراء تغييرات عسكرية جديدة شملت 20 موقعاً قيادياً، أغلبها في مناصب ميدانية مهمة
قتل قيادي في تنظيم "القاعدة" اليوم ،الأحد، في محافظة شبوة أثناء تجهيزه سيارة مفخخة، في وقت ترددت أنباء عن إطلاق عناصر من الجيش اليمني النار باتجاه طائرة أميركية من دون طيار في محافظة مأرب
اتهم قائد قوات الاحتياط في الجيش اليمني، اللواء علي الجايفي، جماعة أنصار الله (الحوثيين) بالتوسّع في منطقة همدان القريبة من صنعاء ونصب "النقاط" بشكل يهدّد العاصمة صنعاء