مع مرور نحو 1000 يوم من الحصار الجائر عليها، حققت دولة قطر قفزات نوعية على درب الاكتفاء الذاتي في العديد من الميادين الاقتصادية والحياتية، فحققت معدلات نمو مرتفعة لناتجها المحلي المجمل، وتميّزت موازنتها السنوية العامة بفوائض مالية رغم التحديات الكبرى