ثمّة من يرى في الحرب استثماراً أميركيّاً قبل الانتخابات، وهذا أمرٌ قد تلجأ إليه الإدارة الأميركية، إذا ما انسدّت الآفاق بوجه مرشّحها الرئيس الحالي جو بايدن
تخلق المشاكل الثنائية بين أفغانستان وباكستان معضلات كبيرة لمواطني أفغانستان من تجار وسائقين ومرضى الذين يخضعون لتدابير معقدة بسبب ما يعتبرونه سياسات ظالمة.
أثارت الضربات الأميركية البريطانية مخاوف القيادة الإيرانية من إضعاف عزيمة حركة الحوثي واستسلامها للضغوط العسكرية، خصوصًا بعد سحب إيران قطعها من البحر الأحمر.
أغلقت طالبان كل المنافذ الحدودية الخمسة بين أفغانستان وباكستان في وجه الشاحنات الباكستانية، ما أوقف التجارة بشكل كامل بين الدولتين وبين باكستان وآسيا الوسطى.
يعيش ملايين الأفغان وضعاً متردياً في مواجهة شتاء قاس، في ظل مساعدات متواضعة، ووضع إنساني كارثي، حيث ينتشر الفقر في كل مكان في البلاد، في الأرياف كما في المدن.