تواجه مديرة "شبكة العمل العربية – الأميركية"، الفلسطينية، رسمية عودة، تهماً بإخفاء معلومات حول ماضيها عند دخولها الولايات المتحدة، متصلة بمقاومتها للاحتلال الإسرائيلي.
معاناة الفلسطينيين تحت الاحتلال الإسرائيلي، ونزيف الهجرة المسيحية من بلد المسيح، أهم ما يستعد مسيحيو فلسطين لاستقبال بابا الفاتيكان به في زيارته المرتقبة لبيت لحم الأحد المقبل.
أظهرت نتائج أولية، اليوم الجمعة، أن حزب الاستقلال البريطاني المناهض للاتحاد الأوروبي حقق مكاسب كبيرة في الانتخابات المحلية، لينتزع مقاعد من حزب المحافظين الذي ينتمي إليه رئيس الوزراء، ديفيد كاميرون، ومن حزب العمال المعارض.
تبادلا رسائل إلكترونية عديدة قبل أن يلتقيا. إدواردو بشارة بركات، وإدواردو بشارة نافراتيلوفا. صدف الهجرة، والأصول، وتشابه الأسماء، وملامح الوجه، لم تحل كلها دون أن يحسما كلاهما ميلهما للسعادة لا للرفاهية، فاختارا الكتابة.
تناقص أعداد المسيحيين في البلاد العربية الذي تفاقم منذ نحو 150 سنة، ويتخذ الآن شكل الكارثة، يهدد بخلخلة التاريخ الحضاري والثقافي لبلادنا، لأنه يجري جراء العنف والاضطهاد والإرغام.
ارتفع صوت بكائها لدرجة العويل، قبل أن يصطحبها "القائد الميداني" في النبك بريف دمشق إلى بيتها ويتعرضا لخطر القناصة المنتشرين على أسطح المنازل كي تتمكن من إحضار مفتاح البيت، رغم أن أملها بالعودة بدأ يتلاشى.
كان المهاجرون يتمركزون في مدينة تمنراست الصحراوية القريبة من الحدود مع مالي والنيجر أو يعبرون الأراضي الجزائرية للهجرة إلى أوروبا، ثم أصبحوا يمكثون في المدن الشمالية مثل الجزائر العاصمة، حيث يمكن مشاهدة عائلات كاملة في الشوارع.
تشير التقديرات إلى أن الحزب الاشتراكي الفرنسي، لن ينجو، في الانتخابات الأوروبية المقررة بعد أيام، من خسارة جديدة مماثلة لنتائجه البلدية قبل حوالي شهرين، إذ يُنتظَر أن يحل ثالثاً بعد اليمين "التقليدي" واليمين المتطرف.
أوروبا ليست المكان الوحيد الذي يهدف مهاجرون من بلدان جنوب الصحراء الكبرى إلى بدء حياة جديدة فيها. فعلى مدى سنوات كانت ليبيا الغنية بالنفط عنصر جذب لهم. لكن مع ترنح البلاد على حافة الفوضى لم تعد أرض الأحلام وفرص العمل.