قتل مدنيان وأصيب تسعة آخرون، اليوم الجمعة، جراء القصف الجوي من قوات النظام السوري وروسيا على ريف إدلب الجنوبي، شمال غربي سورية، فيما تمكّن النظام من إحكام سيطرته على قرية مدايا.
مع نهاية "سوتشي"، تكون أستانة قد أسدلت ستائرها على واحدةٍ من أكبر الأكاذيب التي ابتدعتها الدول الضامنة، وسوّقتها عامين من أجل تسوياتٍ وصفقاتٍ خاصة بينها، وبعيدة كل البعد عن مصالح الشعب السوري الذي دفع الثمن، ولا يزال.
مع استمرار هجوم النظام السوري المدعوم بالطيران الروسي في شمال غربي سورية، تُطرح تساؤلات عن أسباب تراجع فصائل المعارضة في الأيام الأخيرة، والموقف التركي إزاء ما يحصل، في ظل مخاوف من تكرار سيناريو مناطق كانت خاضعة للمعارضة.