يرى ممثل الكنيسة الكلدانية في المملكة المتحدة، الأب نظير دكو، أن ما يحدث مع المسيحيين في العراق هو جزء من مؤامرة دولية لتفتيت الشرق الأوسط، ويتّهم النظام العراقي بالوقوف متفرجا تجاه ما يحصل للمسيحيين.
التنوع سمة إيجابية في المجتمعات المتحضرة. ولكن، إذا ما استــُثمر بطريقة معقولة، تحترم الآخر من دون تجريح عنصري، أو وصم طائفي، لكن واقع الإعلام العراقي يستنهض هذه الحساسيات المرتبطة بتنوع مكونات المجتمع، ويوظفها في الصراع السياسي القائم في البلاد.
أعدت الشبكة السورية لحقوق الإنسان مسحا موسعا لجرائم تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام (داعش) في ريف حلب في الشهور الماضية، اعتمادا على تقص موثق، وهي جرائم تنوعت بين القتل والإعدامات الميدانية والنهب والخطف، وتسببت في تهجير 2100 عائلة.
لم تشهد فرنسا في تاريخها هذا المستوى من الانحياز التام للكيان الإسرائيلي، وللقراءة الصهيونية لتاريخ الصراع العربي الإسرائيلي، وهو ما ما يُترجم سياسياً وأمنياً وإعلامياً.
تثير الأنباء الآتية من العراق عن تهجير المسيحيين على يد تنظيم "داعش"، الكثير من الشجون، وتوقظ الكثير من المواجع. وعلى الرغم من التعتيم والتواطؤ، فإن المأساة لا يمكن التستر عليها.
للمرّة الثانية خلال 24 ساعة، رجم عناصر من تنظيم "الدولة الإسلامية في العراق والشام" امرأة حتى الموت في شمال سورية بتهمة "الزنى"، بحسب المرصد السوري لحقوق الإنسان، اليوم.
طلبات إجازة طويلة من العمل في دوائر بغداد الحكومية، باتت تواجه بالرفض من المسؤولين الذين يرفضون الاستماع إلى معاناة الموظفين السنّة من الميليشيات الطائفية التي دفعت بالكثيرين منهم إلى ترك وظائفهم، والهرب بعائلاتهم نحو تركيا، خوفاً من الاختطاف أو
حذّرت منظمة العفو الدولية، اليوم، من أن "تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام يريد على ما يبدو القضاء على أي أثر للأقليات" في منطقة الموصل(شمال)، وذلك بالتزامن مع انتهاء المهلة التي حددها التنظيم للمسيحيين لمغادرة المدينة.
اتهم رئيس الحكومة التركية، رجب طيب أردوغان، دولاً عربية وإسلامية لم يسمها بالسكوت على العدوان الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة. وشن أردوغان هجوماً على الرئيس السوري بشار الأسد.
ذكرت صحيفة "نيويورك تايمز" الأميركية، أن عدداً من مرتزقة شركة "بلاك ووتر"، تبادلوا الاتهامات بارتكاب مجزرة العام 2007 في بغداد، في إطار المحاكمة التي عُقدت إحدى جلساتها، هذا الأسبوع، للتحقيق في مقتل 17 عراقياً في مذبحة "ساحة النسور".