كاتب وباحث فلسطيني، عضو سابق في المجلس الثوري لحركة فتح والمجلس العسكري الأعلى للثورة الفلسطينية، ساهم في تأسيس الكتيبة الطلابية منتصف السبعينات، قائد للقوات اللبنانية الفلسطينية المشتركة في حرب 1978 منطقة بنت جبيل مارون الراس، وفي النبطية الشقيف 1982.
ما المتغيرات التي أدت بـ "فتح" و"حماس" إلى الإعلان عن اتفاقهما لإنهاء الانقسام. وهل يشكل ذلك بداية حقيقيةً لإنهاء الانقسام؟ أم هي محاولة لإدارة الانقسام تحت غطاء حكومة الوحدة الوطنية التي أعلن عن تشكيلها أخيراً؟
جرائم الاحتلال الإسرائيلي لا تبدأ من الأرض ولا تنتهي عند الإنسان، حتى أنها تلاحق المرضى الفلسطينيين وتبتزهم وكل شيء مباح في كيان يتصرف على انه فوق القانون الدولي وخارج شريعة الإنسانية.
جرائم الاحتلال الإسرائيلي لا تبدأ من الأرض ولا تنتهي عند الإنسان، حتى أنها تلاحق المرضى الفلسطينيين وتبتزهم وكل شيء مباح في كيان يتصرف على انه فوق القانون الدولي وخارج شريعة الإنسانية.
نفى عضو اللجنة المركزية لحركة "فتح"، محمود العالول، يوم الخميس، إصدار الرئيس الفلسطيني، محمود عباس، قراراً بقطع العلاقات مع "الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين". وكانت مصادر قيادية رفيعة بالجبهة، أكدت لـ"العربي الجديد"، قرار وقف المخصصات المالية والتعامل
انطلقت في لبنان، قبل فترة، حملة فلسطينيّة تُطالب الدول الغربيّة بفتح باب الهجرة للاجئين الفلسطينيين في لبنان إليها. وقد ارتبطت هذه الحملة بالمسؤول الفتحاوي المطرود من الحركة، محمد دحلان، ما يعيد فتح ملف الأعمال التي يقوم بها الأخير في لبنان.
أعرب كل من مسؤول العلاقات الخارجية في حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، أسامة حمدان، والسفير الفلسطيني في الدوحة، منير غنام، عن رضاهما عن سير إجراءات المصالحة الفلسطينية.
اجتمعت "لجنة الحريات العامة وبناء الثقة" المنبثقة عن "اتفاق القاهرة"، في غزة والضفة الغربية المحتلة، يوم الاربعاء، بعد انقطاع طويل، في إطار تعزيز اتفاق تنفيذ المصالحة الفلسطينية.
أعلن مسؤول ملف المصالحة الفلسطينية في منظمة التحرير، عزام الأحمد، أن الرئيس محمود عباس، سيصدر مرسوماً رئاسياً يطلب فيه من المجلس التشريعي المباشرة بمهامه، وذلك بعد تشكيل الحكومة التي تبدأ مشاورات تشكيلها هذا الأسبوع.
يُجمع ممثلو الفصائل الفلسطينيّة الأبرز في لبنان على إيجابيات المصالحة الفلسطينية، على الرغم من إشارتهم إلى أن الفصائل في لبنان سبق لها وأنجزت تفاهمات داخليّة بهدف حماية المخيمات.
تمحورت آراء قادة الفصائل الفلسطينية في الضفة الغربية المحتلة، بين التفاؤل الحذر والدعوات الى فرض رقابة شعبية تضمن تنفيذ ما وقع عليه طرفَا المصالحة في غزة، كي لا يكون مصير الاتفاق مشابهاً لسابقيه.