"اكتب تجربتك الشخصية أو رؤيتك عن المرأة والعنف الممارس ضدها.. اكتبي كما شئت؛ فاليوم لك"، هكذا حملت الدعوة رسالة الكتابة والتدوين في الاحتفالية العالمية للقضاء على العنف ضد المرأة، الموافق 25 نوفمبر، وهو الاحتفال الذي يستمر لمدة ستة عشر يوميا.
تنطلق في مصر، حملة "قانون نشاز" التي تدشّنها "نظرة" للدراسات النسوية ومركز "قضايا المرأة" المصرية لمناهضة العنف ضد النساء، التي تجرى فعالياتها في مثل هذا التوقيت من كل عام.
قد تكون مواقع التواصل الاجتماعي وسيلةً للّهو والتواصل الشخصي، لكنّها على صعيد القضايا الاجتماعيّة حققّت وعياً لآفات كان يصعب النقاش حولها في العالم
الأرشيف
مباشر
التحديثات الحية
نوار السعيد
18 نوفمبر 2014
دارا عبدالله
كاتب سوري يقيم في العاصمة الألمانيّة برلين، من مواليد مدينة القامشلي عام 1990. له كتابان: "الوحدة تدلل ضحاياها" (صادر عام 2013) و"إكثار القليل" (صادر عام 2015). يدرس في كليّة الفلسفة والدراسات الثقافيّة في جامعة "هومبولدت" في برلين. من أسرة "العربي الجديد" ومحرّر في قسمي المدوّنات والمنوّعات. يمكن التواصل مع الكاتب عبر الحسابات التالية:
على الخطاب النسوي العربي أن يوطّن وضعية المرأة الحقوقية أكثر في قاع العلاقات الاجتماعية-الاقتصادية، ليتخلص من التجريد والتعميم، ويقترب من الملموس والخاص، لا تحرر للمرأة من الغبن التاريخي من دون عدل في توزيع السلطة، وبالتالي، إزاحة هذه الأنظمة
أعلنت المقدمة التلفزيونية شارلي ويبستير استقالتها على الهواء مباشرة من منصبها كراعية إعلامية لفريق شيفيلد يونايتد الإنجليزي، وذلك بعد أن عرفت أن اللاعب الإنجليزي تشاد إيفانز "المغتصِب" سيعود إلى تشكيلة الفريق للمشاركة من جديد.
قال مسؤول في حكومة السلفادور إن الحظر المفروض على الإجهاض، يدفع سنوياً بمئات الفتيات اللائي يحملن بعد تعرضهن للاغتصاب إلى الانتحار، لأنهن لا يجدن أمامهن أي خيار آخر.
قالت دراسة للأمم المتحدة نشرت اليوم الإثنين، إن ستة من بين كل عشرة رجال هنود اعترفوا بممارسة العنف ضد زوجاتهم أو شريكاتهم، ويزداد هذا بين الرجال الذين تعرضوا للتمييز في طفولتهم أو واجهوا مصاعب مالية.
أثارت الحكومة اليمنية الجديدة، تفاؤلاً حذراً فور خروجها الى النور، إلا أن ذلك لا يعني عدم وجود عوائق في طريقها، بدأت تظهر مؤشراتها باعتذار أحد الوزراء، فيما يبدو الحوثيون غير راضين عنها في ظل خلوّها من أي اسم من صفوفهم.
ستكون أروى عبده عثمان أول امرأة يمنية تعيّن في منصب وزير الثقافة، وستواجه اختباراً في إحداث فارق في حياة ثقافية كثيراً ما اشتكت من ركودها. عُرفت عثمان، ككاتبة قصة ومهتمة بالتراث الشعبي ونشطت سياسياً سيما في السنوات الأخيرة.