"هو لاعب أحبه من أعماق قلبي، الموهبة موجودة، كذلك الغريزة الكروية، وبالتالي الأمر كله متروك في يده. بالنسبة لي يمثل الصاعد الواعد نموذجية الكرة الدنماركية، كامتداد لكل من بريان ومايكل لاودرب"
حذّر المدير الفني لفريق لخويا القطري، الدنماركي مايكل لاودروب، صانع ألعاب فريق سترومسجودست النرويجي، الدولي مارتن أوديجارد، من الانتقال إلى صفوف نادي ريال مدريد الإسباني، داعياً إياه للتريث قبل الذهاب إلى واحد من كبار الأندية الأوروبية.
يتردد كثير من الدنماركيين ممن بلغوا الثامنة عشرة، بالالتحاق بالخدمة العسكرية الإلزامية، بسبب ما يتعرضون له من مضايقات من الضباط والرتباء. ويستعيضون عنها بخدمة مدنية يقررها المسؤولون.
فيما يفترس الجوع والأمراض والحروب والنزاعات القبلية المواطن العربي، خلصت منظمة الشفافية الدولية أن تحالف المسؤولين الحكوميين بالدول العربية مع الشركات والتجار، يأتي على ما تبقى من الثروات العربية.
"إصابته ليست سهلة لكنه لن يغيب لفترات طويلة". تحدث لويس فان جال عن لاعبه بليند بهذا الشكل خلال آخر مؤتمراته الصحافية، فوصل كلام الهولندي إلى وسائل الإعلام بطريقة مغايرة، ليعتقد أغلب الأنصار أن لاعب الارتكاز أصيب بشكل بالغ في الركبة...
خيمت أحداث مخيبة لبعض الفرق على أهم أحداث المرحلة الثامنة من منافسات الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم، بعد أن تسببت بعض الأخطاء الكارثية بخسارة فرقها، خاصة عن طريق تسجيل بعض اللاعبين في مرمى فرقهم بطريقة قاتلة، غيرت منحى ومجريات المباريات.
عادت الدوريات الأوروبية، واستعاد الجمهور المتعة الكروية، خصوصاً بعد أيام الفيفا الهادئة، والمباريات الدولية التي تتسبب في فيروس الإصابات الذي يضرب النجوم الكبار في مختلف أندية القارة العجوز. وامتاز هذا الأسبوع بالأهداف الغزيرة والأحداث الدراماتيكية
لم تؤدِ غارات التحالف الدولي ضد مواقع "داعش" في العراق وسورية، حتى الآن، إلى تغيرات جوهرية في سياق إضعاف التنظيم. ووسط تهديده للأقلية الكردية في عين العرب، شمالي سورية، تشهد الدنمارك تحرّكات سياسية، تطالب بمد المعارضة والأكراد بالسلاح.
اضطرّت وزيرة العدل في الدنمارك، كارين هيكروب، المثيرة للجدل في مواقفها من قضايا اللجوء والهجرة وقانون عقوبات القاصرين، أن تترك منصبها، إثر تعديلات وزارية، وصفها مراقبون بأنها "انقلابات بيضاء، لترتيب البيت الداخلي".
شهدت مباريات الدوريات الأوروبية انتصارات لتشيلسي في دربي لندن، ويوفنتوس لفض اشتباك صدارة الدوري الإيطالي، وريال مدريد لمواصلة التقدم في جدول الدوري الإسباني، بينما سقط باريس سان جيرمان في فخ التعادل أمام موناكو في الدوري الفرنسي.