دعا الرئيس الإيراني، حسن روحاني، المجتمع الدولي إلى الإجماع على مبدأ ضرورة مكافحة الإرهاب، معتبراً أن جزءاً من مسببات نمو الإرهاب في المنطقة، يتعلق بالمشكلات الاقتصادية والاجتماعية.
في سابقة من نوعها، شهدت العاصمة السورية إحياء مراسم ذكرى "عاشوراء" هذا العام، تزامناً مع انتشار المظاهر وعلانيتها، في ظلّ تغطية أمنية مكثّفة من قوات النظام والمليشيات المسلّحة.
تسعى إيران إلى تكريس حضورها "الرسمي" في لبنان، عبر هبتها العسكرية إلى الجيش اللبناني، وذلك بمناسبة زيارة وزير الدفاع اللبناني، سمير مقبل، العاصمة الإيرانية طهران.
لم يقدّم رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، في كلامه أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة، أي جديد، حتى إن بعض المحللين والمعلّقين في إسرائيل، طالبوه بعدم الظهور مجدداً أمام الجمعية العامة، ومنح هذا الدور لآخرين.
تقارير عربية
مباشر
التحديثات الحية
نايف زيداني
30 سبتمبر 2014
غازي دحمان
مواليد 1965 درعا. كتب في عدة صحف عربية. نشر دراسات في مجلة شؤون عربية، وله كتابان: القدس في القرارات الدولية، و"العلاقات العربية – الإفريقية".
يقع التدخل الأميركي، اليوم، فيما تنخرط مكونات المشرق كلها في حرب ضروس، فتكت بوطنياته وأسس اجتماعه، بينما تظهر أميركا قوةً عارية بدون مشروع واضح، ما يجعل دخولها يشبه دخول فيل أعمى إلى بيت من فخار.
اتهم رئيس الحكومة التركية، رجب طيب أردوغان، دولاً عربية وإسلامية لم يسمها بالسكوت على العدوان الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة. وشن أردوغان هجوماً على الرئيس السوري بشار الأسد.
الأمر الأبرز في أداء الدول العربية أن نزاعاتها البينية، أو مع إيران، كان له دورًا كبيرًا في إهدار عوائد النفط، حيث توجهت نسبة كبيرة من العوائد النفطية لشراء السلاح، فمشتريات الخليج خلال 2002 – 2012، تقدر بنحو 700 مليار دولار.
لا يختلف اثنان أن إيران باتت قوة إقليمية عظمى، بل هي القوة الإقليمية الوحيدة في المنطقة منذ عشرة أعوام على الأقل، واستفادت في صورة أساسية من غياب طرف عربي قيادي، وعدم جاهزية تركيا للعب دور يتعدى حسابات المصالح الاقتصادية.
شهدت العلاقات الاقتصادية الخليجية الإيرانية تطوراً ملموساً كان الغاز اللاعب الرئيسي فيها، ورغم أنّ محللين يتوقعون استمرار التحسن إلا أنّ آخرين يؤكدون أنّ درجة الانفتاح الخليجي على إيران اقتصاديًا مرهونة بوجود مساحات مشتركة والوصول لتسويات في ملفي
خصص مؤتمر "هرتسليا للمناعة القومية"، يومه الثاني (يوم الاثنين) لمناقشة ثلاثة ملفات رئيسية (عقيدة الأمن الإسرائيلية، إيران النووية، المبادرة العربية للسلام)، بعد خطاب رئيس الأركان الإسرائيلي، الذي حدد أن إيران لم تتخل عن مشروعها النووي.