تعمل الآليات المصرية على طول الحدود الفاصلة بين محافظة شمال سيناء المصرية وقطاع غزة، لمنع أي نزوح فلسطيني باتجاهها، وكسر محاولة الاحتلال تهجيرهم من أراضيهم.
ننشر على حلقات رواية "حدائق العاشق"، للشاعر والروائي والناقد الراحل محمد الأسعد الذي غادر عالمنا في سبتمبر/ أيلول 2021، وكان من طليعة كتّاب القسم الثقافي في "العربي الجديد"، وأحد أبرز كتّاب فلسطين والعالم العربي.
تتسارع أعمال بناء الجدار الجديد على الحدود الفاصلة بين قطاع غزة وشبه جزيرة سيناء، وذلك عقب إعلان خطة الإملاءات الأميركية لتصفية القضية الفلسطينية، المعروفة إعلامياً بـ"صفقة القرن"، التي لسيناء حصة اقتصادية فيها، في المرحلة المقبلة.
وجد النائب اللبناني السابق محمد الصفدي نفسه في الواجهة، مرشحاً محتملاً لرئاسة حكومة تكنوسياسية، مدعومة من الرباعي: تيار المستقبل، وحزب الله، والتيار الوطني الحرّ، وحركة أمل.
تمضي الحكومة العراقية بإجراءات أمنية جديدة اعتبرت بالنسبة لمواطني مناطق "حزام بغداد" البالغ تعدادهم نحو مليوني نسمة، بشارة خير لهم، وتتمثل في إزالة سور بغداد الأمني الذي جرى إكمال بنائه، العام الماضي.
بدأت الحكومة المصرية في بناء جدار على امتداد طريق المنتجعات السياحية في مدينة شرم الشيخ الواقعة على البحر الأحمر، جنوبي سيناء، بطول 37 كيلومتراً، من منطقة خليج نبق إلى محمية رأس محمد، ما أثار استهجان السكان والسائحين على حد سواء.
ذكر تقرير لصحيفة "هآرتس" الإسرائيلية، اليوم الجمعة، أن التقديرات الأخيرة في أجهزة الأمن الإسرائيلية، في الجيش والإدارة المدنية والأذرع الأخرى، تشير إلى أن البنى التحتية في قطاع غزة على وشك الانهيار، وأنها لن تصمد حتى 2020، خلافاً لتقديرات سابقة.
لم يكن مشهد اكتظاظ الأسواق قبيل عيد الأضحى المبارك حاضراً في عشرات المحال التجارية وأسواق الخضر في قرى جنوب نابلس شمال الضفة الغربية، نتيجة للحصار الإسرائيلي المفروض عليها منذ أسبوع، والذي انتهى في ساعات الفجر الأولى من اليوم الأحد.
قصص جرحى "يوم الأرض" تكشف عن أحد أسرار ذلك اليوم التاريخي. حتى الموت في ذلك اليوم صار مختلفاً. قصّة، أبو نضال، قد تشرح كيف أنّه يمكن للمقاوم أن يموت ثمّ يعود مجدداً... من أجل الأرض.
