وصف القيادي البارز في تحالف "الإطار التنسيقي"، الحاكم في العراق، أحمد الأسدي، عودة التيار الصدري إلى العملية السياسية مجدداً بأنها "إيجابية" ولا تثير مخاوف.
لم يذهب أردوغان إلى العراق الذي غاب عنه 13 عاماً، إلّا بعد حصوله على مؤشّرات صريحة بوصول حكومتي العراق (بغداد وأربيل) إلى مرحلة من التجاوب المعقول مع تركيا.
عقدت القوى السياسية العراقية ثلاثة لقاءات متفرقة خلال الاثنتين والسبعين ساعة الماضية، لبحث سبل التوصل لاتفاق ينهي أزمة فراغ منصب رئيس البرلمان العراقي.