alaraby-search
  • الرئيسية
  • أخبار متفرقة
  • سياسة
    • سياسة - الرئيسية
    • أخبار
    • تقارير - عربي
    • تقارير - دولي
    • تحليلات
    • سيرة سياسية
    • ضيوف - مقابلات خاصة
    • إضاءات صحفية
    • قضية ورأي
  • اقتصاد
    • اقتصاد - الرئيسية
    • اقتصاد الناس
    • اقتصاد عالمي
    • اقتصاد عربي
    • أسواق
    • طاقة
    • مصارف
    • عقارات
    • إضاءات صحفية
    • إنفوغراف
    • فيديو
    • مواقف
    • سياحة وسفر
  • مجتمع
    • مجتمع - الرئيسية
    • الخطوط الساخنة
    • شباب
    • المرأة والمجتمع
    • جامعات وطلاب
    • لجوء واغتراب
    • البيئة والناس
    • تعليق
    • الصحة والمجتمع
    • الجريمة والعقاب
    • تربية وتعليم
  • ميديا
    • ميديا - الرئيسية
    • حريات
    • رصد
    • تغريد
    • تكنولوجيا و موبايل
    • وقفة
  • تحقيقات
  • ثقافة
    • ثقافة - الرئيسية
    • آداب وأفكار
    • كتب
    • نصوص
    • وقفات
    • مفكرة المترجم
    • أصدقاء لغتنا
    • من وإلى
    • مواقف
    • مشهديات
    • سينما
    • مرئيات
    • سماعيات
    • أخبار الثقافة
    • ذكرى ميلاد
  • رياضة
    • رياضة - الرئيسية
    • كرة عربية
    • كرة عالمية
    • رياضات اخرى
    • بعيدا عن الملاعب
  • منوعات
    • منوعات - الرئيسية
    • حدث
    • حول العالم
    • أفلام ومسلسلات
    • لايف ستايل
    • نجوم وفن
    • مواقف
  • مقالات
    • مقالات - الرئيسية
    • آراء
    • زوايا
    • قضايا
    • مواقف
  • كاريكاتير
  • ملفات خاصة
  • صفحات متخصصة
    • ملحق فلسطين
    • جاليات
    • قصص تفاعلية
  • المدوّنات
    • جميع المدوّنات
    • الكشكول
    • امتاع ومؤانسة
  • مرايا
  • النسخة الورقية
  • English
  • ضفة ثالثة
  • android App
  • apple App
  • login
  • fullscreen
  • PDF
  • email
  • media
  • alaraby-Weather
  • facebook
  • twitter
  • youtube
  • instgram
  • rss
  • English
  • ضفة ثالثة
  • النسخة الورقية
العربي الجديد
alaraby-widgeticon
alaraby-menubg
  • alaraby-logo
  • الرئيسية
  • سياسة
      • تحقيق أميركي بخصوص برنامج إماراتي تجسس على ناشطين ومسؤولين

        تحقيق أميركي بخصوص برنامج إماراتي تجسس على ناشطين ومسؤولين

      • نايف الحجرف... الخبير المالي الكويتي أميناً عاماً لمجلس التعاون

        نايف الحجرف... الخبير المالي الكويتي أميناً عاماً لمجلس التعاون

      • مظاهرات حاشدة في الجزائر عشية الانتخابات الرئاسية

        مظاهرات حاشدة في الجزائر عشية الانتخابات الرئاسية

      • أخبار
      • تقارير - عربي
      • تقارير - دولي
      • تحليلات
      • سيرة سياسية
      • ضيوف - مقابلات خاصة
      • إضاءات صحفية
      • قضية ورأي
  • اقتصاد
      • لبنان يترقب مؤتمر باريس غداً

        لبنان يترقب مؤتمر باريس غداً

      • خطة تركية تلجم التضخم وأسعار الفائدة

        خطة تركية تلجم التضخم وأسعار الفائدة

      • التحدِّيات الاقتصادية للحكومة العراقية المقبلة

        التحدِّيات الاقتصادية للحكومة العراقية المقبلة

      • اقتصاد الناس
      • اقتصاد عالمي
      • اقتصاد عربي
      • أسواق
      • طاقة
      • مصارف
      • عقارات
      • إضاءات صحفية
      • إنفوغراف
      • فيديو
      • مواقف
      • سياحة وسفر
  • مجتمع
      • الحقوقيون يتعرضون للتهديد والسجن والإخفاء القسري في مصر

        الحقوقيون يتعرضون للتهديد والسجن والإخفاء القسري في مصر

      • "إعلان الدوحة": الفساد والظلم يتسببان باضطرابات حول العالم

        "إعلان الدوحة": الفساد والظلم يتسببان باضطرابات حول العالم

      • 160 ألف لبناني معرّضون لضرر في وظائفهم منذ شهرين

        160 ألف لبناني معرّضون لضرر في وظائفهم منذ شهرين

      • الخطوط الساخنة
      • شباب
      • المرأة والمجتمع
      • جامعات وطلاب
      • لجوء واغتراب
      • البيئة والناس
      • تعليق
      • الصحة والمجتمع
      • الجريمة والعقاب
      • تربية وتعليم
  • ميديا
      • المغرب: تأجيل محاكمة "مول الكاسكيطة" إلى 19 ديسمبر

        المغرب: تأجيل محاكمة "مول الكاسكيطة" إلى 19 ديسمبر

      • الجامعة العربية تدعو للتضامن مع تلفزيون فلسطين

        الجامعة العربية تدعو للتضامن مع تلفزيون فلسطين

      • "أسوشييتد برس" تعلن عن أفضل صور 2019

        "أسوشييتد برس" تعلن عن أفضل صور 2019

      • حريات
      • رصد
      • تغريد
      • تكنولوجيا و موبايل
      • وقفة
  • تحقيقات
  • ثقافة
      • "تغيير البحر": مجلة وتجوال بين أشباح مكتبات بيروت

        "تغيير البحر": مجلة وتجوال بين أشباح مكتبات بيروت

      • علياء نصار.. في العمارة وأصولها وهويتها

        علياء نصار.. في العمارة وأصولها وهويتها

      • إصدارات.. نظرة أولى

        إصدارات.. نظرة أولى

      • آداب وأفكار
      • كتب
      • نصوص
      • وقفات
      • مفكرة المترجم
      • أصدقاء لغتنا
      • من وإلى
      • مواقف
      • مشهديات
      • سينما
      • مرئيات
      • سماعيات
      • أخبار الثقافة
      • ذكرى ميلاد
  • رياضة
      • صلاح يُنهي عقدة الشباك بعد سلسلة من الفرص الضائعة

        صلاح يُنهي عقدة الشباك بعد سلسلة من الفرص الضائعة

      • الجماهير الجزائرية في فرنسا تلهم بلماضي بهذه الفكرة

        الجماهير الجزائرية في فرنسا تلهم بلماضي بهذه الفكرة

      • عقوبة قاسية تطاول الهلال السوداني بعد أحداث "الديربي"

        عقوبة قاسية تطاول الهلال السوداني بعد أحداث "الديربي"

      • كرة عربية
      • كرة عالمية
      • رياضات اخرى
      • بعيدا عن الملاعب
  • منوعات
      • "شحرورة بغداد"... "غوغل" يحتفي بالمطربة العراقية عفيفة إسكندر

        "شحرورة بغداد"... "غوغل" يحتفي بالمطربة العراقية عفيفة إسكندر

      • "نتفليكس" تتصدر ترشيحات "غولدن غلوب"

        "نتفليكس" تتصدر ترشيحات "غولدن غلوب"

      • دراسة: الصبغة تؤذي مصففي الشعر

        دراسة: الصبغة تؤذي مصففي الشعر

      • حدث
      • حول العالم
      • أفلام ومسلسلات
      • لايف ستايل
      • نجوم وفن
      • مواقف
  • مقالات
      • قبل الحسم في الجزائر

        قبل الحسم في الجزائر

      • الطرف الثالث يحكم العراق

        الطرف الثالث يحكم العراق

      • ما هو الخليج العربي الذي سيعود؟

        ما هو الخليج العربي الذي سيعود؟

      • آراء
      • زوايا
      • قضايا
      • مواقف
  • كاريكاتير
  • ملفات خاصة
  • صفحات متخصصة
      • ملحق فلسطين
      • جاليات
      • قصص تفاعلية
  • ملفات خاصة
  • المدوّنات
      • جميع المدوّنات
      • الكشكول
      • امتاع ومؤانسة
  • مرايا
alaraby-search
السبت 04/03/2017 م (آخر تحديث) الساعة 00:15 بتوقيت القدس 22:15 (غرينتش)
الطقس
errors

أخبار متفرقة

    • أخبار

      تقارير - عربي

      تقارير - دولي

      تحليلات

      سيرة سياسية

      ضيوف - مقابلات خاصة

      إضاءات صحفية

      قضية ورأي

    1. الصفحة الرئيسية :
    2. سياسة :
    3. تقارير - عربي :
  • ...
    • 0
    • مشاركة
    • السابق

      التالي

إخراج هواتف المشاركين في المحادثات (سالفاتور دي نولفي/فرانس برس) أستانة بديلاً لمرجعية جنيف:جولة جديدة بالسلال الأربع بلا موعد
  • أخبار مرتبطة

  • أهم الأخبار

  • 2019-12-10 واشنطن ــ العربي الجديد
    تحقيق أميركي بخصوص برنامج استخباري إماراتي تجسس على ناشطين ومسؤولين أمميين

    تحقيق أميركي بخصوص برنامج استخباري إماراتي تجسس على ناشطين ومسؤولين أمميين

    2019-12-10 الجزائر ــ عثمان لحياني
    مظاهرات حاشدة في الجزائر عشية الانتخابات الرئاسية
    very small video icon

    مظاهرات حاشدة في الجزائر عشية الانتخابات الرئاسية

    2019-12-10 واشنطن ــ العربي الجديد
    النواب الأميركي يوجه تهمتي عرقلة العدالة وإساءة استخدام السلطة لترامب

    النواب الأميركي يوجه تهمتي عرقلة العدالة وإساءة استخدام السلطة لترامب

الأكثر مشاهدة

  • الأكثر مشاهدة

    مشاهدة تعليقاً إرسالاً

أستانة بديلاً لمرجعية جنيف:جولة جديدة بالسلال الأربع بلا موعد

جنيف ــ ناصر السهلي، باسم دباغ
4 مارس 2017
لم يحمل اليوم الأخير لاجتماعات الجولة الأولى من محادثات جنيف 4 حول الملف السوري، مفاجآت كانت مستبعدة أصلاً نظراً لاستفراد روسيا عملياً بالملف في ظل الغياب المتواصل للإدارة الأميركية، وهو ما دفع بوفد النظام إلى التمسك بتجاهل جدوى اجتماعات جنيف طيلة 10 أيام (منذ الافتتاح في 23 فبراير/شباط)، بناءً على دعم روسي ينظر إلى المؤتمر السويسري بطريقة سلبية أصلاً، على اعتبار أن الكلام السياسي غير مرغوب به حيال سورية بالنسبة إليه، نظراً إلى أن الحل عسكري كما ترى موسكو ودمشق. وربما يكون الجديد الوحيد الذي ظهر الجمعة في آخر أيام الجولة الأولى، هو الوثيقة التي سلمها المبعوث الدولي ستيفان دي ميستورا لوفدي النظام والمعارضة، والتي يمكن وصفها بـ"المبادئ العامة التأسيسية" أو "الإعلان الدستوري" المقترح لـ"سورية الجديدة"، وقد وافق عليها وفد المعارضة "من حيث المبدأ"، وقد غاب عنها بالكامل أي كلام عن انتقال سياسي. وحتى مساء أمس، لم تهدأ وتيرة الاجتماعات الهادفة إلى حسم جدول أعمال الجولة المقبلة التي يؤمل أن تعقد في غضون أسابيع في سويسرا أيضاً، بين من أصرّ على ما نصّ عليه القرار 2254 الذي يظلّ مؤتمر جنيف، أي الانتقال السياسي، من جهة المعارضة، والتحالف الروسي ـ السوري الحكومي المتسبّث فعلياً بنقل بنود التفاوض إلى أستانة وحصره بالشؤون العسكرية التي تُبقي على النظام من دون أي تغيير، إلا بما يمكن وصفه بالتنازلات الشكلية.


وبالفعل، لم يحدد دي ميستورا في بيانه الختامي مساء الجمعة، موعداً للجولة الجديدة من جنيف. وقد تسرّبت من أجواء عدد من العواصم المعنية، نية روسية بإعادة طرح معزوفة قديمة ــ جديدة تحت عنوان "المجلس العسكري"، وذلك ربما يحدث في الجولة المقبلة من اجتماعات أستانة المقررة في 14 مارس/آذار المخصصة للإجراءات الأمنية بين وفدي النظام والفصائل المسلحة المعارضة الخاصة بوقف إطلاق النار والفصل بين فصائل المعارضة وتنظيم "جبهة تحرير الشام" (النصرة سابقاً). وتعوّل موسكو على حماسة بعض ممثلي الفصائل للمشاركة في مثل هذا المجلس العسكري الذي يُطرح بوتيرة دورية، ليكون وصفة سحرية بنظر حكام الكرملين المعتادين عموماً على المعالجات العسكرية للأزمات، لا السياسية. ولا تزال تفاصيل مثل هذا المجلس العسكري غامضة، إلا أنه وفقاً لما حُكي سابقاً عنه، فإن الفكرة تنصّ على جمع تسعة أو عشرة ضباط من النظام والفصائل المسلحة في كيان عسكري مهمته مكافحة الإرهاب بالتوصيف الروسي ــ السوري الحكومي، الذي يعتبر كل معارض لنظام بشار الأسد بمثابة إرهابي، وترسيم الحدود بين مناطق نفوذ الفصائل المسلحة وبقية المليشيات التابعة للنظام، الأجنبية والسورية منها، على أن يرأس المجلس العسكري العتيد، ضابط متقاعد من صفوف النظام مثلاً، أو مقرب من السلطة يملك علاقات مقبولة مع المعارضة، "مع مراعاة ضرورة ألا يكون من صقور نظرية الحسم العسكري في معيار اختياره في حال كان ضابطاً في صفوف النظام".


وسبق أن طرحت في الإعلام أسماء عدة لتولي مثل هذا المنصب في حال تطوّر الطرح باستحداثه، من دون أن يصل الكلام في هذا الصدد إلى أي مشروع جدي يوضح صلاحيات المجلس وعلاقته بالسلطة السياسية. لكن المؤكد أن مثل هذا المجلس لا صلة تربطه بتاتاً بفكرة الحل السياسي القائمة على مرحلة انتقالية من النظام الحالي إلى بنية ديمقراطية خالية من رموز النظام المتورطة بقتل الشعب السوري، مثلما رسمت معالمه قرارات ومواثيق عديدة صادرة عن "المجتمع الدولي" وعن مجلس الأمن الدولي.

اقــرأ أيضاً
دي ميستورا والمهمة السورية: عامان من المكاسب للنظام (1/3)

وفي حين كانت فكرة "المجلس العسكري" تتسرب من بعض المنصات، تواصلت الاجتماعات المكثفة بين وفد المعارضة والمبعوث الدولي ستيفان دي ميستورا، من جهة، ووفد النظام مع الأخير من جهة ثانية، علّ الأطراف يتمكنون من إنهاء الجولة الأولى ببيان يفرض جدول أعمال محدد للجولة الثانية، بسلال ثلاث (الحوكمة والدستور والانتخابات) أو السلال الأربع مع إضافة البند الذي يضرب فكرة الانتقال السياسي، أي مكافحة الإرهاب على ما اشترط وفد النظام وراعيه الروسي. وبالفعل، أكد دي ميستورا، اعتزامه الدعوة إلى جولة مفاوضات جديدة هذا الشهر، ستخصص لبحث "السلال الأربع". وقال دي ميستورا، خلال مؤتمر صحافي مساء الجمعة، إن السلة الأولى تتضمن إقامة حكومة شاملة وغير طائفية خلال 6 أشهر، والثانية تتضمن صياغة الدستور خلال 6 أشهر أخرى. أما السلة الثالثة فتتعلق، وفق دي ميستورا، بإجراء انتخابات حرة ونزيهة خلال 18 شهرا، لافتا إلى إضافة سلة رابعة بشأن محاربة الإرهاب بطلب من وفد النظام. ورفضت المعارضة، على لسان رئيس وفدها، نصر الحريري، السلة الرابعة، التي سبق لبعض أعضاء الوفد المفاوض أن أبدى ليونة نسبية إزاءها بشرط إضافة عليها تتمّة أساسية هي "... وجرائم الحرب" لتساوي السلة بين إرهاب تنظيمي "داعش" و"النصرة"، مع إرهاب النظام ومن يدعمه من مليشيات ودول كبرى.


في هذا الوقت، كشفت ورقة غير رسمية طرحها المبعوث الأممي الخاص في سورية، ستيفان دي ميستورا، عن مقترحها بشأن التسوية في سورية، مكونة من 12 بنداً، تم إرسالها إلى كل من وفد النظام السوري والهيئة العامية للمفاوضات لإقرارها وإبداء المقترحات حولها. وتدعو الوثيقة التي اطلعت عليها "العربي الجديد" وقدمها دي ميستورا إلى طرح تسوية تجنب الحديث عن مصطلح الانتفال السياسي من دون أي إشارة قرارات مجلس الأمن الدولي المتعلقة بالإدارة الانتقالية، إلا أنه تطرق إلى ما أسماه بـ "الإدارة الذاتية على المستوى المحلي"، بل أقرت في مضمونها بنود الانتقال من خلال التأكيد على التحول إلى دولة غير طائفية، وإلى التعددية السياسية، والحكم الجامع، وإنشاء جيش سوري موحد، وكذلك على حق الشعب السوري في تقرير مصيره من خلال انتخابات ديمقراطية.

اقــرأ أيضاً
"العربي الجديد" في قلب "جنيف 4"

وتشكل الوثيقة نوعاً من المبادئ العامة المشتركة التي تعتقد الأمم المتحدة أن الأطراف السوريين لا يختلفون عليها، إذ طلب المبعوث الأممي من الأطراف السوريين دراسة هذه الوثيقة والرّد عليها في جلسات لاحقة، إذ شملت الوثيقة أيضاً في بندها الثاني مسألة استعادة الجولان السوري المحتل، وهذا يعدّ تطوراً بالمقارنة مع الوثيقة التي وزعها دي ميستورا العام الماضي.

ولم يقدم دي ميستورا أيّ إشارة إلى قرار مجلس الأمن الدولي رقم 2254، والذي يطالب جميع الأطراف بالتوقف الفوري عن شن أي هجمات ضد أهداف مدنية، ويطلب من الأمم المتحدة أن تجمع بين الطرفين للدخول في مفاوضات رسمية أوائل يناير/ كانون الثاني 2016، باستثناء المجموعات "الإرهابية" (داعش والنصرة)، وإجراء انتخابات حرة ونزيهة تحت إشراف الأمم المتحدة، في غضون 18 شهراً، بهدف إجراء تحول سياسي.

وتتضمن الوثيقة البنود التالية:
1ــ احترام سيادة سورية واستقلالها وسلامتها الإقليمية ووحدتها أرضاً وشعباً. 2ــ حماية تمتّع الدولة السورية بالمساواة التامة من ناحية السيادة الوطنية، وبالحق في عدم التدخل في شؤونها والحفاظ على هذه السيادة وهذا الحق، وأن تمارس دورها الكامل في المجتمع الدولي، وفقاً لميثاق الأمم المتحدة ومقاصده ومبادئه، ولا يجوز التنازل عن أي جزء من الأراضي الوطنية، ويظل الشعب السوري ملتزماً باستعادة الجولان السوري المحتل بالوسائل المشروعة والمتاحة. 3ــ يقرر الشعب السوري وحده مستقبل بلده بالوسائل الديمقراطية عن طريق صندوق الاقتراع، ويكون له الحق الحصري في اختيار نظامه السياسي والاقتصادي والاجتماعي من دون أي ضغطٍ أو تدخلٍ خارجي. 4ــ تكون سورية دولة ديمقراطية، غير طائفية، تقوم على المواطنة والتعددية السياسية، وسيادة القانون، والفصل بين السلطات، واستقلالية القضاء، وحماية الوحدة الوطنية، والاعتراف بالتنوع الثقافي للمجتمع السوري، وحماية الحريات العامة، وتنعم بحكم يتصف بالشفافية ويشمل الجميع ويخضع للمساءلة... 5ــ تلتزم الدولة بالوحدة الوطنية، وبالتمثيل العادل، وبإدارة المحليات في الدولة والإدارة المحلية الذاتية للمحافظات والمحليات. 6ــ استمرارية عمل الدولة ومؤسساتها العامة، وتحسين أدائهما مع إجراء إصلاحات وفقاً لما تقتضيه الضرورة، والالتزام بخدمة عامة تمثل الجنسين وجميع المناطق والمكونات في سورية تمثيلاً كاملاً، ويجب أن يستفيد المواطنون من آليات حماية فاعلة في علاقاتهم بجميع السلطات العامة بطريقة تكفل الامتثال التام لسيادة القانون ولحقوق الانسان ولحقوق الملكية الخاصة. 7ــ الحفاظ على القوات المسلحة قوية وموحدة تحمي بشكلٍ حصريٍ الحدود الوطنية، وتحفظ شعبها من التهديدات الخارجية، وفقاً للدستور، وعلى أجهزة المخابرات والأمن أن تركز على صيانة الأمن الوطني وتتصرف وفقاً للقانون. 8ــ الرفض المطلق للإرهاب والتعصب بجميع أشكاله. 9ــ احترام حقوق الإنسان والحريات والمساواة في الحقوق والفرص للجميع من دون تمييز بسبب الجنس أو الدين أو العرق أو الهوية الثقافية أو اللغوية أو نوع الجنس مع تمثيل المرأة ومشاركتها بصورة فاعلة في المؤسسات بـ30% على الأقل. 10 ــ إسناد قيمة عالية للهوية الوطنية لسورية ولتاريخها القائم على التنوع (...). 11ــ توفير الدعم للمحتاجين والضعفاء والعجزة والفقراء، وضمان السلامة والمأوى للمشردين واللاجئين، بما في ذلك حقهم في العودة إلى ديارهم إذا رغبوا في ذلك. 12ــ صون وحماية التراث الوطني والبيئة.

اقــرأ أيضاً
المعتقلون السوريون... الغائب الأبرز عن جنيف


  • مشاركة
  • 0
  • 0
  • print
دلالات: محادثات جنيف سورية ستيفان دي ميستورا نصر الحريري العودة إلى القسم
جنيف ــ ناصر السهلي، باسم دباغ
جنيف ــ ناصر السهلي، باسم دباغ
أستانة بديلاً لمرجعية جنيف:جولة جديدة بالسلال الأربع بلا موعد
إخراج هواتف المشاركين في المحادثات (سالفاتور دي نولفي/فرانس برس) أستانة بديلاً لمرجعية جنيف:جولة جديدة بالسلال الأربع بلا موعد
جنيف ــ ناصر السهلي، باسم دباغ
تقارير - عربي
4 مارس 2017
لم يحمل اليوم الأخير لاجتماعات الجولة الأولى من محادثات جنيف 4 حول الملف السوري، مفاجآت كانت مستبعدة أصلاً نظراً لاستفراد روسيا عملياً بالملف في ظل الغياب المتواصل للإدارة الأميركية، وهو ما دفع بوفد النظام إلى التمسك بتجاهل جدوى اجتماعات جنيف طيلة 10 أيام (منذ الافتتاح في 23 فبراير/شباط)، بناءً على دعم روسي ينظر إلى المؤتمر السويسري بطريقة سلبية أصلاً، على اعتبار أن الكلام السياسي غير مرغوب به حيال سورية بالنسبة إليه، نظراً إلى أن الحل عسكري كما ترى موسكو ودمشق. وربما يكون الجديد الوحيد الذي ظهر الجمعة في آخر أيام الجولة الأولى، هو الوثيقة التي سلمها المبعوث الدولي ستيفان دي ميستورا لوفدي النظام والمعارضة، والتي يمكن وصفها بـ"المبادئ العامة التأسيسية" أو "الإعلان الدستوري" المقترح لـ"سورية الجديدة"، وقد وافق عليها وفد المعارضة "من حيث المبدأ"، وقد غاب عنها بالكامل أي كلام عن انتقال سياسي. وحتى مساء أمس، لم تهدأ وتيرة الاجتماعات الهادفة إلى حسم جدول أعمال الجولة المقبلة التي يؤمل أن تعقد في غضون أسابيع في سويسرا أيضاً، بين من أصرّ على ما نصّ عليه القرار 2254 الذي يظلّ مؤتمر جنيف، أي الانتقال السياسي، من جهة المعارضة، والتحالف الروسي ـ السوري الحكومي المتسبّث فعلياً بنقل بنود التفاوض إلى أستانة وحصره بالشؤون العسكرية التي تُبقي على النظام من دون أي تغيير، إلا بما يمكن وصفه بالتنازلات الشكلية.


وبالفعل، لم يحدد دي ميستورا في بيانه الختامي مساء الجمعة، موعداً للجولة الجديدة من جنيف. وقد تسرّبت من أجواء عدد من العواصم المعنية، نية روسية بإعادة طرح معزوفة قديمة ــ جديدة تحت عنوان "المجلس العسكري"، وذلك ربما يحدث في الجولة المقبلة من اجتماعات أستانة المقررة في 14 مارس/آذار المخصصة للإجراءات الأمنية بين وفدي النظام والفصائل المسلحة المعارضة الخاصة بوقف إطلاق النار والفصل بين فصائل المعارضة وتنظيم "جبهة تحرير الشام" (النصرة سابقاً). وتعوّل موسكو على حماسة بعض ممثلي الفصائل للمشاركة في مثل هذا المجلس العسكري الذي يُطرح بوتيرة دورية، ليكون وصفة سحرية بنظر حكام الكرملين المعتادين عموماً على المعالجات العسكرية للأزمات، لا السياسية. ولا تزال تفاصيل مثل هذا المجلس العسكري غامضة، إلا أنه وفقاً لما حُكي سابقاً عنه، فإن الفكرة تنصّ على جمع تسعة أو عشرة ضباط من النظام والفصائل المسلحة في كيان عسكري مهمته مكافحة الإرهاب بالتوصيف الروسي ــ السوري الحكومي، الذي يعتبر كل معارض لنظام بشار الأسد بمثابة إرهابي، وترسيم الحدود بين مناطق نفوذ الفصائل المسلحة وبقية المليشيات التابعة للنظام، الأجنبية والسورية منها، على أن يرأس المجلس العسكري العتيد، ضابط متقاعد من صفوف النظام مثلاً، أو مقرب من السلطة يملك علاقات مقبولة مع المعارضة، "مع مراعاة ضرورة ألا يكون من صقور نظرية الحسم العسكري في معيار اختياره في حال كان ضابطاً في صفوف النظام".


وسبق أن طرحت في الإعلام أسماء عدة لتولي مثل هذا المنصب في حال تطوّر الطرح باستحداثه، من دون أن يصل الكلام في هذا الصدد إلى أي مشروع جدي يوضح صلاحيات المجلس وعلاقته بالسلطة السياسية. لكن المؤكد أن مثل هذا المجلس لا صلة تربطه بتاتاً بفكرة الحل السياسي القائمة على مرحلة انتقالية من النظام الحالي إلى بنية ديمقراطية خالية من رموز النظام المتورطة بقتل الشعب السوري، مثلما رسمت معالمه قرارات ومواثيق عديدة صادرة عن "المجتمع الدولي" وعن مجلس الأمن الدولي.

اقــرأ أيضاً
دي ميستورا والمهمة السورية: عامان من المكاسب للنظام (1/3)

وفي حين كانت فكرة "المجلس العسكري" تتسرب من بعض المنصات، تواصلت الاجتماعات المكثفة بين وفد المعارضة والمبعوث الدولي ستيفان دي ميستورا، من جهة، ووفد النظام مع الأخير من جهة ثانية، علّ الأطراف يتمكنون من إنهاء الجولة الأولى ببيان يفرض جدول أعمال محدد للجولة الثانية، بسلال ثلاث (الحوكمة والدستور والانتخابات) أو السلال الأربع مع إضافة البند الذي يضرب فكرة الانتقال السياسي، أي مكافحة الإرهاب على ما اشترط وفد النظام وراعيه الروسي. وبالفعل، أكد دي ميستورا، اعتزامه الدعوة إلى جولة مفاوضات جديدة هذا الشهر، ستخصص لبحث "السلال الأربع". وقال دي ميستورا، خلال مؤتمر صحافي مساء الجمعة، إن السلة الأولى تتضمن إقامة حكومة شاملة وغير طائفية خلال 6 أشهر، والثانية تتضمن صياغة الدستور خلال 6 أشهر أخرى. أما السلة الثالثة فتتعلق، وفق دي ميستورا، بإجراء انتخابات حرة ونزيهة خلال 18 شهرا، لافتا إلى إضافة سلة رابعة بشأن محاربة الإرهاب بطلب من وفد النظام. ورفضت المعارضة، على لسان رئيس وفدها، نصر الحريري، السلة الرابعة، التي سبق لبعض أعضاء الوفد المفاوض أن أبدى ليونة نسبية إزاءها بشرط إضافة عليها تتمّة أساسية هي "... وجرائم الحرب" لتساوي السلة بين إرهاب تنظيمي "داعش" و"النصرة"، مع إرهاب النظام ومن يدعمه من مليشيات ودول كبرى.


في هذا الوقت، كشفت ورقة غير رسمية طرحها المبعوث الأممي الخاص في سورية، ستيفان دي ميستورا، عن مقترحها بشأن التسوية في سورية، مكونة من 12 بنداً، تم إرسالها إلى كل من وفد النظام السوري والهيئة العامية للمفاوضات لإقرارها وإبداء المقترحات حولها. وتدعو الوثيقة التي اطلعت عليها "العربي الجديد" وقدمها دي ميستورا إلى طرح تسوية تجنب الحديث عن مصطلح الانتفال السياسي من دون أي إشارة قرارات مجلس الأمن الدولي المتعلقة بالإدارة الانتقالية، إلا أنه تطرق إلى ما أسماه بـ "الإدارة الذاتية على المستوى المحلي"، بل أقرت في مضمونها بنود الانتقال من خلال التأكيد على التحول إلى دولة غير طائفية، وإلى التعددية السياسية، والحكم الجامع، وإنشاء جيش سوري موحد، وكذلك على حق الشعب السوري في تقرير مصيره من خلال انتخابات ديمقراطية.

اقــرأ أيضاً
"العربي الجديد" في قلب "جنيف 4"

وتشكل الوثيقة نوعاً من المبادئ العامة المشتركة التي تعتقد الأمم المتحدة أن الأطراف السوريين لا يختلفون عليها، إذ طلب المبعوث الأممي من الأطراف السوريين دراسة هذه الوثيقة والرّد عليها في جلسات لاحقة، إذ شملت الوثيقة أيضاً في بندها الثاني مسألة استعادة الجولان السوري المحتل، وهذا يعدّ تطوراً بالمقارنة مع الوثيقة التي وزعها دي ميستورا العام الماضي.

ولم يقدم دي ميستورا أيّ إشارة إلى قرار مجلس الأمن الدولي رقم 2254، والذي يطالب جميع الأطراف بالتوقف الفوري عن شن أي هجمات ضد أهداف مدنية، ويطلب من الأمم المتحدة أن تجمع بين الطرفين للدخول في مفاوضات رسمية أوائل يناير/ كانون الثاني 2016، باستثناء المجموعات "الإرهابية" (داعش والنصرة)، وإجراء انتخابات حرة ونزيهة تحت إشراف الأمم المتحدة، في غضون 18 شهراً، بهدف إجراء تحول سياسي.

وتتضمن الوثيقة البنود التالية:
1ــ احترام سيادة سورية واستقلالها وسلامتها الإقليمية ووحدتها أرضاً وشعباً. 2ــ حماية تمتّع الدولة السورية بالمساواة التامة من ناحية السيادة الوطنية، وبالحق في عدم التدخل في شؤونها والحفاظ على هذه السيادة وهذا الحق، وأن تمارس دورها الكامل في المجتمع الدولي، وفقاً لميثاق الأمم المتحدة ومقاصده ومبادئه، ولا يجوز التنازل عن أي جزء من الأراضي الوطنية، ويظل الشعب السوري ملتزماً باستعادة الجولان السوري المحتل بالوسائل المشروعة والمتاحة. 3ــ يقرر الشعب السوري وحده مستقبل بلده بالوسائل الديمقراطية عن طريق صندوق الاقتراع، ويكون له الحق الحصري في اختيار نظامه السياسي والاقتصادي والاجتماعي من دون أي ضغطٍ أو تدخلٍ خارجي. 4ــ تكون سورية دولة ديمقراطية، غير طائفية، تقوم على المواطنة والتعددية السياسية، وسيادة القانون، والفصل بين السلطات، واستقلالية القضاء، وحماية الوحدة الوطنية، والاعتراف بالتنوع الثقافي للمجتمع السوري، وحماية الحريات العامة، وتنعم بحكم يتصف بالشفافية ويشمل الجميع ويخضع للمساءلة... 5ــ تلتزم الدولة بالوحدة الوطنية، وبالتمثيل العادل، وبإدارة المحليات في الدولة والإدارة المحلية الذاتية للمحافظات والمحليات. 6ــ استمرارية عمل الدولة ومؤسساتها العامة، وتحسين أدائهما مع إجراء إصلاحات وفقاً لما تقتضيه الضرورة، والالتزام بخدمة عامة تمثل الجنسين وجميع المناطق والمكونات في سورية تمثيلاً كاملاً، ويجب أن يستفيد المواطنون من آليات حماية فاعلة في علاقاتهم بجميع السلطات العامة بطريقة تكفل الامتثال التام لسيادة القانون ولحقوق الانسان ولحقوق الملكية الخاصة. 7ــ الحفاظ على القوات المسلحة قوية وموحدة تحمي بشكلٍ حصريٍ الحدود الوطنية، وتحفظ شعبها من التهديدات الخارجية، وفقاً للدستور، وعلى أجهزة المخابرات والأمن أن تركز على صيانة الأمن الوطني وتتصرف وفقاً للقانون. 8ــ الرفض المطلق للإرهاب والتعصب بجميع أشكاله. 9ــ احترام حقوق الإنسان والحريات والمساواة في الحقوق والفرص للجميع من دون تمييز بسبب الجنس أو الدين أو العرق أو الهوية الثقافية أو اللغوية أو نوع الجنس مع تمثيل المرأة ومشاركتها بصورة فاعلة في المؤسسات بـ30% على الأقل. 10 ــ إسناد قيمة عالية للهوية الوطنية لسورية ولتاريخها القائم على التنوع (...). 11ــ توفير الدعم للمحتاجين والضعفاء والعجزة والفقراء، وضمان السلامة والمأوى للمشردين واللاجئين، بما في ذلك حقهم في العودة إلى ديارهم إذا رغبوا في ذلك. 12ــ صون وحماية التراث الوطني والبيئة.

اقــرأ أيضاً
المعتقلون السوريون... الغائب الأبرز عن جنيف


الأكثر مشاهدة

  • الأكثر مشاهدة

    مشاهدة تعليقاً إرسالاً

أخبار مرتبطة

    ...تحميل المقال التالي Loading
    X

    نستخدم ملفات تعريف الارتباط (كوكيز) خاصة بنا وتابعة لأطراف ثالثة لدراسة و تحليل استخدام الموقع الالكتروني وتحسين خدماتنا و وظائف الموقع.
    بمواصلة تصفحك لموقعنا فإنك توافق على استخدام ملفات تعريف الارتباط (كوكيز) وعلى سياسة الخصوصية.

    موافق
    • من نحن
      • النشرة الدورية
      • خريطة الموقع
      • اتصل بنا
      • وظائف شاغرة
    • الجريدة المطبوعة
      • الاشتراكات
      • الإعلانات
      • الأرشيف
    • تواصلوا معنا
      • فيسبوك
      • يوتيوب
      • تويتر
      • انستغرام
      • RSS
    • تطبيقاتنا
      • android
      • apple
    • تابعنا
      • Follow @alaraby_ar
    • روابط اخرى
      • النشرة الدورية
      • أسئلة متكررة
      • الارشيف
      • العاب
    • الرئيسية
    • |
    • سياسة
    • |
    • اقتصاد
    • |
    • مجتمع
    • |
    • ميديا
    • |
    • تحقيقات
    • |
    • ثقافة
    • |
    • رياضة
    • |
    • منوعات
    • |
    • مقالات
    • |
    • كاريكاتير
    • |
    • ملفات خاصة
    • |
    • مرايا
    • |
    • المدوّنات
    جميع حقوق النشر محفوظة 2019 | اتفاقية استخدام الموقع | سياسة الخصوصية
    أعلى الصفحة
    وظائف
    اتصل بنا
    النشرة الدورية
    • android App
    • apple App
    • facebook
    • twitter
    • youtube
    • instgram
    جميع حقوق النشر محفوظة 2019 | اتفاقية استخدام الموقع
    سياسة الخصوصية
    النسخة الكاملة للموقع
    مواضيع قد تهمك
    • السابق

      التالي