1. إريك توماس
بفضل مقاطعه على "يوتيوب" صار توماس واحداً من أشهر المتحدثين المحفزين في العالم. ولعل من أشهر مقاطعه سلسلة "شكرا يارب إنه الاثنين"، وفق موقع "ويلثي غوريلا".
2. توني روبنس
واحد من أعظم المتحدثين التحفيزيين على الإطلاق. لديه القدرة على تنظيم دورة تدريبية تمتد 12 ساعة دون توقف. ويدخل الأشخاص المصابون بالفوبيا إلى دوراته التدريبية ليخرجوا وهم قادرون على المشي على النار. ولديه عدة مؤلفات حققت نجاحاً كبيراً من بينها "أيقظ قواك الخفية" و"قدرات غير محدودة".
3. ليس براون
يعرفه الملايين بسبب تواجد مداخلات له في الكثير من المقاطع التحفيزية المنتشرة على الإنترنت. ولم يكن ليحقق ذلك لولا طريق تعلم وبناء ذات شاق، رغم تصنيفه متأخراً عقلياً أيام دراسته.
4. جيم رون
توفي رون عام 2009 تاركاً وراءه قصة حافلة بالنجاح في مجال الأعمال. كما اكتشف الناس صدفة قدرته على التحدث وتحفيز الناس نحو تقديم أفضل ما عندهم. وبنى اسمه مع الوقت بهذه الطريقة حتى صار من بين ألمعها.
5. أرنولد شوارزينيغر
يبث هذا النجم الطاقة التحفيزية لرياضيين حول العالم. فهو يتمتع بلياقة بدنية استثنائية، وقد بناها حتى في أشد الظروف صعوبة. لذا يعتبره كثيرون نجمهم ومثلهم الأعلى.
6. زيغ زيغلر
توفي زيغلر عام 2012 تاركاً وراءه 15 كتاباً ألفها في مجال تنمية البشر، أشهرها "نلتقي في القمة" الذي ألفه عام 1975 وكان أول مؤلفاته.
7. واين داير
ترك داير مهنة التعليم التي كان يشتغل فيها قبل أن ينتقل إلى ميدان التحفيز وبناء الذات. وباع من أول كتاب له 35 مليون نسخة. وصار واحداً من أشهر الأسماء حول العالم في الميدان.
8. روبين شارما
واحد من أبرز الأسماء العالمية في مجال القيادة. فقد كتب 15 مؤلفاً بين 1995 و2011 ساعدت كثيرين على مساعدة نفسهم على تطوير مهاراتهم القيادية.
9. برايان تريسي
يدير برايان تريسي شركة تحمل اسمه متخصصة في مساعدة الأفراد والمؤسسات على النمو والتطور والتدرب. ويعتبر نجاحه ظاهرة. سواء من حيث إشرافه على العدد الكبير من الشركات والدورات التدريبية، أو من حيث قضاؤه سنوات في البحث في مجالات الأعمال والاقتصاد وعلم النفس والفلسفة.
10. نيك فويتيشتش
ولد يدون أطراف. وفي وقت اختار آخرون في وضعيتهم الاستسلام والتحسر والغرق في الحزن، اختار هو أن ينتصر على كل شيء. فتعلم كيف يعتمد على نفسه في الدراسة والعمل وحتى السباحة. كما تزوج وانجب طفلين. وتحوّلت قصته إلى مصدر إلهام عالمي، وصار هو بدوره واحداً من المحاضرين الأكثر تحفيزا في العالم.
(العربي الجديد)