لطالما أكد الروائي الكيني نغوغي واثيونغو، الذي رحل الأربعاء الفائت، في مواجهته للإرث الاستعماري، أن تحرير اللسان شرط أساسي لتحرير الوعي والهوية الأفريقية.
"ليست اللغة الأمازيغية مجرد لسان للتواصل اليومي، بل هي لغة مالكة لأبجدية مستقلة ولقدرة على الإبداع الأدبي"، يؤكّد مثققون أمازيغيون في الجزائر لـ"العربي الجديد".
نستطيع من خلال مواكبة الحكواتي الجزائري محمد ترايكية المولود في سنة 1956، لكؤوس العالم، أن نلمّ بجملة تحولات مست الشغف الكروي الجزائري والعربي، وما رافقه من تحولات في الحياة السياسية والاقتصادية والاجتماعية
لم يجعل عدم تأهل منتخبهم إلى مونديال قطر 2022، الجزائريين باردين في متابعته، بل أظهروا حماسة كبيرة، في وقت انقسموا بين مشجعين للمنتخبات العربية، مراعاة للانتماء، ومشجعين للمنتخبات العالمية بسبب حبهم للأداء
بات ولع الجيل الجديد في الجزائر باقتناء وتربية الحيوانات الأليفة، خصوصاً القطط والكلاب، واضحاً ومثيراً للانتباه. فهل يؤشّر ذلك إلى حالة تقليد عفوية لنمط العيش الغربي أم إنّ للظاهرة خلفيات أخرى؟
هل يُعقل أن تبحث في مدينة كاملة عن مرحاض عموميّ فلا تعثر عليه، وإذا حصل ذلك، فلا تتمكن من استعماله بسبب قذارته؟ في كثير من المدن الجزائريّة يمكن أن يحصل لك ذلك
ما هي خلفيات إقبال الشباب الجزائريّين على السياحة الجبليّة والغابيّة في الفترة الأخيرة؟ بتنا نلمس هذا الشّغف في الواقع والمواقع، بكلّ ما يترتّب على ذلك من تجارات وطقوس وذهنيات