لو كان ثمّة صيف

10 مارس 2014
فكّرتُ أن أُثير الغبار
+ الخط -



الصديق منذر

أُحييك. أُهديك فنجان قهوة، برتقالة، وخمس تفّاحات. كلّها لك. تصوّر.

لو كان ثمة صيف، لوقفت في اللاذقية، في البحر، عندك، دونما انتظار. ولكن حتى في الشتاء يُمكن للمرء أن يبتسم. هكذا: كما يفعلون دائماً.

حياتي كالعادة، مليئة بالعمل، فيها حب أيضاً.

حب ودموع وأشعار رومانتيكية. ويمكنني أحياناً أن أحلم بشكل رائع بالحياة، إذا لم يكن ثمّة حياة.

منذر

فكرت أن أثير الغبار حول بعض الشعراء الذين يشبهونك، طبعاً أنت واحد منهم. طلبت منهم أن يتحدثوا، يبكوا، ويحلموا، ويركضوا، ويناموا، ويأكلوا الكاتوه، وبعد ذلك سأنشر كل ما قاموا به في مجلة بيروتية تصدر بالألوان.


هؤلاء الشعراء هم:

1- سيادتك

2- بندر عبد الحميد

3- حامد بدرخان

4- ركان لطيف

المادة ستكون عبارة عن مواجهة معهم، هاك الأسئلة، فأرجو أن تصلني إجابتك في أقرب فرصة، مع صورة لك أو أكثر (بالألوان) .. صورة طبيعية.

مثلاً: منذر مصري نائماً. أو: منذر مصري يتناول طعام الإفطار. أو: منذر مصري يلعب بالتنس.

أو: منذر على البحر.. بالمايوه.

دلالات
المساهمون