أنس قاطرجي لاجئ سوري، يروي حكاية 9 سنوات من اللجوء بعد أن خرج من حلب إلى الأردن ثم مصر ومنها إلى قطاع غزة عبر نفق في سبيل الحصول على حياة أفضل، ليفتتح هناك مطعماً باسم "الحلبي".
تصر إسرائيل على اجتياح رفح بزعم أنها "المعقل الأخير لحركة حماس"، رغم تحذيرات دولية متزايدة من تداعيات كارثية، في ظل وجود نحو 1.4 مليون نازح فيها ومخاوف من أن يؤدي اجتياح رفح إلى سقوط عدد كبير من القتلى المدنيين. فماذا نعرف عن مدينة رفح التي تهدد إسرائيل باجتياحها عسكرياً؟
في اليوم الـ212 من الحرب الإسرائيلية المتواصلة على قطاع غزة المحاصر، حلّ أحد القيامة. ويحيي الفلسطينيون المسيحيون من الطوائف التي تتّبع التقويم الشرقي عيد الفصح في غزة اليوم، في حين أنّ درب جلجلتهم مستمرّ. على وقع دويّ قذائف الاحتلال الإسرائيلي وهدير طائراته الحربية، يأتي الاحتفاء بهذا العيد الكبير
في احتفالات يوم السفارات بالعاصمة الأميركية واشنطن أمس السبت، احتفل ناشطون بما أطلقوا عليه يوم السفارة الفلسطينية رغم عدم وجود واحدة في البلاد، وذلك بهدف الاحتفاء بتراث الثقافة الفلسطينية والطعام والموسيقى والقدرة على الصمود. وتضمّنت الاحتفالات ركناً مخصصا لتعليم الأطفال عن فلسطين يضم كتباً وأوراقاً
لم يتوقف تهجير أهالي غزة منذ اندلاع الحرب الإسرائيلية على القطاع في السابع من أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، على امتداد 365 كيلومتراً مربعاً تمثل مساحة القطاع. يتنقل الأهالي أملاً في النجاة وهرباً من قذائف الاحتلال، التي تطارد قرابة مليوني فلسطيني يمثلون سكان القطاع، حيث لم تتخيل الطفلة الفلسطينية