لا بأس بمقدارٍ من التفاؤل بأن الحرب في غزّة ستبدأ خلال أيام عبورها إلى خواتيمها، وأن معركةً شديدة الشراسة يُفترض أن تبدأ، بشأن بناء الفلسطينيين أنفسهم.
قبل يومين من اعتراف دولتين عضوين في الاتحاد الأوروبي بدولة فلسطين، يحاول هذا التكتل القاري، رغم الانقسامات في صفوفه، أن يحجز لنفسه موقعاً في المباحثات.