تشير كلّ المعطيات المتعلقة بانتخابات الرئاسة الجزائرية إلى أنّها لن تكون سوى خطوة روتينية محسوبة النتائج، ولا تفضي إلى تلبية ما يتمناه أغلب الجزائريين.
يعيش المثليون حياة حقيقية في ظلّ العتمة، وظواهرها قائمة في نطاق المنع، أو مقموعة، ولكنها تتمتّع، مع ذلك، بنوع من التستّر الأعمى الذي لا يفلح في إدانتها.