لا يمكن تحديد نسبة المقاطعة للعلامات التجارية الداعمة لإسرائيل، ومدى انتشارها. ولكن من الواضح أنّ نسبة كبيرة من المقاطعين العراقيين مواطنون تأثّروا بالأحداث.
لعلّ أوّل سؤال تمليه البديهة في موضوع احتجاجات الجامعات في الغرب، هو ما المختلف فيها عن سائر الاحتجاجات حتى تجنّد له "ديمقراطيات عتيدة" أمنها، واستخباراتها
عاد موضوع امتحانات الشهادات في سورية إلى الواجهة، بعد الإعلان عن توقيف شبكة تزوير امتحانات بدمشق وريفها وغيرها من المحافظات، تضم عاملين في مديرية التربية..