لا يبدو أن نتائج مؤتمر بروكسل بنسخته الثامنة لدعم سورية تلبي حاجات السوريين في ظل الفجوة المستمرة بين الدعم والتعهدات، في الوقت الذي تتفاقم فيه معاناة السوريين.
هددت "هيئة تحرير الشام" (جبهة النصرة سابقاً) مجددا باستخدام القوة لقمع الحراك الشعبي السلمي ضدها في مناطق سيطرتها في شمال غربي سورية، خاصة في محافظة إدلب
يعيش عشرات آلاف المهجرين السوريين بعيدين عن الأهل والأرض منذ أكثر من ست سنوات تلاحقهم فيها الذكريات، ويحلمون بغالبيتهم بالعودة إلى مناطقهم، والتخلص من النزوح.
تستعد هيئة تحرير الشام العاملة في إدلب لتسيير دورية مشتركة مع القوات التركية على الشريط الحدودي للمحافظة وما حولها، شمال غربي سورية، وذلك بهدف ضبط الحدود.