لا يمكن تحديد نسبة المقاطعة للعلامات التجارية الداعمة لإسرائيل، ومدى انتشارها. ولكن من الواضح أنّ نسبة كبيرة من المقاطعين العراقيين مواطنون تأثّروا بالأحداث.
موقف لافت لأحد القياديين في الإطار التنسيقي اعتبر فيه أن الفصائل المسلحة تغيّر موقفها من الوجود الأميركي في العراق ولم تعد تسعى لإضعاف العلاقات مع واشنطن