"في مصالحة... ما فيش مصالحة"، هذا هو الجدل الذي انتشر على مواقع التواصل الاجتماعي، عقب موجة من التكهنات للوصول إلى الهدف الحقيقي لتزامن زيارة الرئيسين، التركي، رجب طيب أردوغان، والمصري عبد الفتاح السيسي إلى السعودية.
لا يزال ملف شهداء وجرحى الثورة التونسية مفتوحاً، على الرغم من مرور أربعة أعوام على الثورة، إذ إن العدالة لم تتحقق لهؤلاء، وتم تبرئة المذنبين، كما أن التعويضات لم تُقدّم للعديد من الأهالي.
غضبت أفغانستان الرسمية والشعبية، من تسليم القوات الأميركية القيادي في "طالبان باكستان"، لطيف الله محسود، إلى باكستان، من دون التشاور مع الحكومة الأفغانية، خصوصاً أن محسود كان موقوفاً على أرضها.
بات الجميع يدرك بعد مضي 13 عاماً على أحداث 11 سبتمبر/أيلول ودخول القوات الأميركية والدولية إلى أفغانستان، أن الولايات المتحدة وحلفاءها فشلوا في القضاء على "القاعدة" و"طالبان"، بل إن وجود هذه القوات كانت له آثار سلبية على الأفغانيين والباكستانيين.
صُدمت جماهير ريال مدريد مجدداً بعدم التعاقد مع الكولومبي، راداميل فالكاو، لاعب موناكو الفرنسي، مع انتهاء سوق الانتقالات الصيفية، خاصة في ظل علاقة "الحب والكره" التي تربط مشجعي "الـميرينجي" بالفرنسي كريم بنزيمة مهاجم الفريق، ورغبة "النمر" المعروفة،
تجدد الجدل وردود الفعل، مرة أخرى عن المذيعة المصرية أماني الخياط التي طردت أخيراً من قناة "أون تي في". لكن هذه المرة بسبب انتشار أخبار عن عودتها الى تقديم برنامج صباحي على "القاهرة والناس".
وافقت حركة حماس على هدنة إنسانية مدتها أربع وعشرون ساعة بعد رفضها في بادئ الأمر عرضا إسرائيليا مماثلا، فيما تجدد القتال واشتد الجدل بين الجانبين حول شروط التهدئة
تتوالى اللقاءات بين الرئيس اليمني، عبد ربه منصور هادي وقيادات بالحراك الجنوبي، يتقدمهم مؤسس جمعيات المتقاعدين، ناصر النوبة، الذي اجتمع بهادي، اليوم، للمرة الثانية، معلناً دعم الأخير وتأييد تنفيذ مخرجات الحوار الوطني، وسط جدل تثيره اللقاءات داخل
بإلقاء نظرة فاحصة متأنية على تاريخ شيخ الأزهر، الدكتور أحمد الطيب، تزول الدهشة، ويهدأ الجدل، لأن موقفه الذي أبداه أخيراً هو الأصل في تكوينه وتوجهاته، فهو بمثابة "رجوع الشيخ إلى صباه"، وينسجم مع مواقفه وتصريحاته طوال مراحل حياته.